قهرني هذا الحب ، قهرني لدرجة انني لم اعد افكر في شيء غيره ، احببتك لدرجة انك كنت كل احلامي .. لم اكن بحاجة لحلم أخر .. كنت انت الحلم الكبير والعظيم .. ا لذي لا يضاهيه في سموه ورفعته حلم .. اقاومك بضراوة ، اقاوم تخليك عني بعنف احياناً وبضعف احياناً اخرى ، اقاوم رغبتك في ان تتركني لانه لا قدرة لي على ان اتقبل تركك اياي ...
أسحبُ حقيبتي خلفي في المطار ، تاركة كل ذكرياتي ، وكل ايامي في هذه البلاد ..
لم يعد لدي القدرة على البقاء بعد كل ما حدث .. وبعد كل ما حصل ..
ارغب في البقاء وحيدة والإختلاء بنفسي ، لعل النسيان يجد طريقه لعقلي وقلبي.....
"أنا صفية عمري ٣٢ سنة عزباء أو عانس يعني تخطيت العمر الرسمي للزواج في مصر- بكام سنة كدا- مع إني مش وحشة اوي يعني بس مش راضية تظبط معايا .. دايما دايما بيحصل حاجة غلط
عموما مش دي القصة خالص أنا أصلًا استلسمت من زمان جدا ... بطلت معافرة .. بطلت أجري ورا اي حاجة .. عشان كل مرة كل مرة أحاول القدر بيكون له رأي تاني و خطة تانية فا كبرت مخي بأه و قررت اتفرج أعيش أتفرج على الناس اللي حققت أحلامها لأن انا أحلامي راحت خلاص عدى وقتها و وقتي "
مارس ٢٠١٦
وللقدر دائما رأيٌ آخر