About her / عنهَا ..
  • Reads 42
  • Votes 3
  • Parts 2
  • Reads 42
  • Votes 3
  • Parts 2
Ongoing, First published Jan 12, 2019
《هنا لربما سأهديك اقتباساً، بيتاً شعرياً، رسالة طويلة مختومة بأحبك، لن أواجهك بهذا لعلمى بضعف قلبى أمامك، وخضوع عقلى وكافة جوارحى لك، لذا ها أنا ذا طفلتى سأروى هنا كل شعور خالجنى وأنا أتحدث معك مراقباً أبسط تفاصيلك، سأتحدث عن كيف التقينا؟! وكيف وقعت أسيراً لبندقيتك؟! كيف وجدت منزلى بين ذراعيك؟! وكيف أراك فى أحلامى كل يوم؟! تُرى لأى مدى أدمنتك؟! ولا تقلقى سأذكر أيضاً اننى بئس جباناً عرفته الأكوان، أشلت يدى فأصبحت عاجزاً عن التشبث بك! أم ان الحياة بخست على روحى السعادة، عقيماً كنت ومازلت أمام هيامى بك قطتى ..》
All Rights Reserved
Sign up to add About her / عنهَا .. to your library and receive updates
or
#676ندم
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
15 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
الباذخ '' قياصرة بتراء " cover
𝐓𝐇𝐄 𝐑𝐄𝐃 𝐑𝐎𝐒𝐄//   الزهرة الحمراء cover
وهج الدمار cover
الموروث نصل حاد cover
العاصفة cover
سر بين السطور  cover
عشق أولاد الذوات cover
الامارة cover
فصلية الشيخ ياسر  cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover

الباذخ '' قياصرة بتراء "

34 parts Ongoing

في عالمٍ يملأهُ الزيف غيمةً صحراويةً حُبلى تلدُ رويدًا رويدًا و على قلقٍ تحتَ قمرٍ دمويْ ، ذئبا بشريًا ضخم قيلَ أنهُ سَيُحيى ملعونًا يفترسُ كلُ منْ حولهِ حتى يشاءَ الإلهُ ليجعلهُ فريسةُ نفسهِ . - رواية حقيقية - - باللهجة العِراقية - - كُتِبت بِأنامِل دقيقة - - للتواصل أنستغرام aram_pro1