《هنا لربما سأهديك اقتباساً، بيتاً شعرياً، رسالة طويلة مختومة بأحبك، لن أواجهك بهذا لعلمى بضعف قلبى أمامك، وخضوع عقلى وكافة جوارحى لك، لذا ها أنا ذا طفلتى سأروى هنا كل شعور خالجنى وأنا أتحدث معك مراقباً أبسط تفاصيلك، سأتحدث عن كيف التقينا؟! وكيف وقعت أسيراً لبندقيتك؟! كيف وجدت منزلى بين ذراعيك؟! وكيف أراك فى أحلامى كل يوم؟! تُرى لأى مدى أدمنتك؟! ولا تقلقى سأذكر أيضاً اننى بئس جباناً عرفته الأكوان، أشلت يدى فأصبحت عاجزاً عن التشبث بك! أم ان الحياة بخست على روحى السعادة، عقيماً كنت ومازلت أمام هيامى بك قطتى ..》All Rights Reserved