Story cover for About her / عنهَا ..  by Outsider9
About her / عنهَا ..
  • WpView
    Reads 42
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 42
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Jan 12, 2019
《هنا لربما سأهديك اقتباساً، بيتاً شعرياً، رسالة طويلة مختومة بأحبك، لن أواجهك بهذا لعلمى بضعف قلبى أمامك، وخضوع عقلى وكافة جوارحى لك، لذا ها أنا ذا طفلتى سأروى هنا كل شعور خالجنى وأنا أتحدث معك مراقباً أبسط تفاصيلك، سأتحدث عن كيف التقينا؟! وكيف وقعت أسيراً لبندقيتك؟! كيف وجدت منزلى بين ذراعيك؟! وكيف أراك فى أحلامى كل يوم؟! تُرى لأى مدى أدمنتك؟! ولا تقلقى سأذكر أيضاً اننى بئس جباناً عرفته الأكوان، أشلت يدى فأصبحت عاجزاً عن التشبث بك! أم ان الحياة بخست على روحى السعادة، عقيماً كنت ومازلت أمام هيامى بك قطتى ..》
All Rights Reserved
Sign up to add About her / عنهَا .. to your library and receive updates
or
#488عاطفة
Content Guidelines
You may also like
إنها بطلةُ رواية ندم، لكنها لا تشعرُ بالحزن على الإطلاق! by Lilac3515
35 parts Ongoing
وجدتُ نفسي في جسد بطلة قصة ندمٍ وأسف. كانت هي الابنة الحقيقية، لكنها تُعامل كالدخيلة، ومصيرها الموتُ وحيدةً بائسة. أما الحمقى من حولها، فلن يدركوا الحقيقة إلا بعد رحيلها، وحينها سيعضُّون أصابع الندم. لكن- 'الآن وبعد أن كشفتُ الحقيقة، أتُراني سأستمر في العيش كحمقاء مُستضعَفة؟' مستحيل. عقدتُ عزمي على أن أكونَ ماكرةً كي لا أسيرَ في طريق البطلة التراجيدية. إن تظاهر الآخرون بالبؤس، فسأتفوق عليهم في تمثيلية الحزن. وإن حاولوا إلصاق التهم بي، فسأتلطّفُ في ردّ الاتهام، وأقلبُ الطاولة عليهم. استعنتُ بمهارات التمثيل من حياتي الماضية، وحرفتُ مسار القصة كما أشاء. وفجأةً، بدأ الجميع يتصرّفون بغرابة. "أريدُ إصلاح ما بيننا، حتى الآن... هلا عدتِ إلى العائلة؟" أفراد عائلتي الذين لم يذوقوا طعم الندم قبل موتي، أخذوا يتعلّقون بي الآن باكين. "إيلا... لقد أدركتُ الآن. أنا أحبكِ حقاً." حتى خطيبي السابق بدأ يُلقي اعترافاتٍ عاطفيةٍ مثيرة. "أنتِ من أنقذت حياتي، إيلا... لذا أريدُ أن أكرس ما تبقى من عمري لكِ." أما البطل الثانوي الذي كنتُ أنوي استخدامه مؤقتاً، فلماذا يُبدي مثل هذا التصرّف؟ أرجوكم، توقفوا. لم أكنْ أخططُ لجرِّ حياتكم إلى دوامة انتقامي.
ما علاقة هذا الأمر بالحب(كاملة) لـ خديجة السيد  by vbnjhhgbhhv
10 parts Complete
نبذة مختصرة:- أحبته وأحبها، وتقدم لخطبتها وأصبحا مرتبطين رسميًا أمام الجميع. كانت الحياة تسير بشكل هادئ بينهما حتى تفاجأت قبل شهرين فقط من زفافهما بخطيبها محمود، الذي يخبرها أن شقيقته الصغيرة التي تعاني من ذوي احتياجات خاصة والعمياء، ستعيش معهما بعد الزواج وأنها ستتولى رعايتها. لم تكن تقي ذات قلب قاسي ابدأ، لكنها شعرت أن هذه مسؤولية كبيرة عليها، بالإضافة إلى أنه وضعها أمام الأمر الواقع دون مقدمات، رغم أن والدته ما زالت على قيد الحياة؟ لكن أراد أن يخفف عنها المسؤوليه لبكر عمرها. وتصاعدت الأمور بينهما لتجد تقي نفسها مجبرة وليس مخيرة، على ذلك عندما خيرها خطيبها بين قبول هذا الطلب أو الإنفصال نهائيًا وتدمير قصة حبهما... ولم تفهم تقي ما علاقة هذا الأمر بالحب ..؟!. ______________________________ إســـم الـــروايــة : ما علاقة هذا الأمر بالحب، من سلسلة رغبات ممنوعة. رقـم الحكاية: الخامسة. مستمرة: كامله.."
المهمة الاخيرة  by morttada98
7 parts Ongoing
تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨
عما قريب سأصرخ by asmaa61allam
49 parts Complete
#عما_قريب_سأصرخ رواية درامية اجتماعية اقتباس - أسف لتطفلي بما أنك رتبت كل شيء مع عائلة الغندور ولم تلقى بالا بإخباري سوى الآن , فهل يحق لها أن ترى صورتي , وأنا لم أرها حتى .. - لا تقلق بذلك الشأن فستراها الآن , وتتمني ألا يراها أحدُ غيرك .. هتف مراد ساخرًا :.. - لما هل هي مخيفه لتلك الدرجة ؟!! تجاهل نبرة ابنه المتهكمة وتابع قائلا :... - بل قل جميلة لتلك الدرجة , فهي تأسر القلوب , جميع فتيات الإسكندرية يحسدوها على ذلك الجمال . - أنت قلتها أبي , قسما بالله لو لم تكن بذلك القدر من الجمال كما تدعي لأترك الزفاف غير عابئ بما قد يحدث . ربط على كتفه قائلاً : ... - هكذا اطمأن قلبي على تمام هذا الزفاف . تعجب كثيرًا من ردة فعل والده , فهو قد هدد بترك الزفاف إن لقى و لو خطأ طفيفًا على العروس , لكنه والده لم يبادله سوى بنظرات واثقة مطمئنه , دعا الله كثيرا أن يجد خطأ في تلك العروس التي لا يعرف حتى اسمها حتى يتخلص من تلك الزيجة التي زجه والده فيها دون ارادته ... لكن ليس كل ما يتمناه المرء يلقاه ...
You may also like
Slide 1 of 9
نوفيلا .. لماذا عدت  cover
إنها بطلةُ رواية ندم، لكنها لا تشعرُ بالحزن على الإطلاق! cover
ما علاقة هذا الأمر بالحب(كاملة) لـ خديجة السيد  cover
قسوة القدر cover
حلات الحب عذابه  cover
عشـق وإنتقام قدر cover
المهمة الاخيرة  cover
في مرفأ عينيكِ الأزرق  cover
عما قريب سأصرخ cover

نوفيلا .. لماذا عدت

10 parts Complete

الأيام متماثلة لا جديد بها ، حياتها تسير ببطء ممل ، رتيبة جامدة لا حياة بها و كيف تكون الحياة و هو بعيد عنها اه كم اشتاقت إليه ، و حاولت كثيرًا وكثيرًا أن تنسى و لكن هيهات أتنسى أن لأول مرة يدق قلبها كان له أتنسى أن أول مرة تسمع كلمة أحبك كانت منه أتنسى أنه وعدها بالسعادة وأن يظل بقربها دائمًا كيف تنسى من يسكن روحها؟ ليظهر فجأة ليقلب حياتها رأسًا على عقب و تندفع مشاعرها كشلال يغمرها ويسحبها إلى تياره ، إلى بحره الذي لا قاع له ، فإما أن تغرق فيه أو تتثبت به لتصل إلى بر نجاته ، و هي تفضل الغرق على أن تتثبت به فلماذا عاد الآن ، بعد أن بدأت تأقلم حياتها على عدم عودته وأنه تناساها ؟! سألته بعينين دامعتين : لماذا عدت؟ رد بنبرة تعشقها والشوق يملئ صوته : عدت لأقضي بقية عمري معك ، أحبك و أريد أن أتزوجك أرجوكِ سامحيني ، اغفري لي فأنا لن أحتمل بعدك أكثر من ذلك.