مرّت علي الكثير من الأحداث منها ما تمنيت لوكان كابوساً أستفيق منه وأخرى لو كانت حقيقة تبقى كم هي لا أفيق منها خائباً أرى ذكراكِ تتلاشى في ذاكرتي وعندها أدركت أنني بدأت أفقد نفسي لذلك قررت....أنني لا أمانع الوحدة...أنني لا أمانع السخرية ما دام ذلك سيريحني من عذاب الفراق أنا أتمنى لو أنك لم تقولى ما قلته لي في ذلك اليوم...ومنذ ذلك الحين وأنا أشعر أنني أتداعى وأصقط....(رجاء سامحيني) ....