أستر يارب |الأم عشقت زوج أبنتها فى الحرام

وقت الفرفشة و المتعة الحرام وأيضا لتوطيد أواصر هذه العلاقة الآثمة ولما بدأت ابنتها تلاحظ تغيير كامل في مشاعر زوجها وأصبح اتجاهه بالكامل إلى والدتها والتي كان لابد وان يفارقها فأما أن تكون هي عنده بالبيت أو هو عندها بالبيت وحيث أن لكل شى نهاية كانت صدمة الزوجة الشابه بعد ما فكرت فى مراقبة زوجها وأمها وبدأت في السعي وراء كشف الحقيقة فعندما خرج زوجها تركته ولم تقول له أو تسأله إلى أين أنت ذاهب وقامت بالخروج ورائه وذهبت إلى بيت أمها وقامت بفتح باب الشقة فوجدت أمها عارية تماما مع زوجها في فراشها الزوجية يمارسان الخنس ويعاشرها معاشرة الأزواج وحفاظا على سمعة أمها وحياتها طلبت من والدتها عدم الحضور إلى بيتها نهائيا ومن زوجها عدم الذهاب إلى بيت أمها نهائيا وكانت متوقعه أن زوجها سوف يوافق على ذلك بعد أن شاهدته فى هذا الوضع المشين مع والدتها فى أحضان أمها إلا أن مسلسل المفاجآت كان مستمر حيث رفض الزواج قطع علاقته بوالدتها معللا ذلك بأنه يجد معها ما لا يجده مع زوجته لأن الأم أكثر خبره ودارية بالجنس وقد حاولت الزوجة الشابة بكل الطرق إبعاد زوجها عن الاستمرار في هذا الوضع الا أنه كان قد وقع تماما فى شباك الأم ورفض رفضا قاطعا أن يبتعد عنها فتركت المنزل وذهبت الزوجة الشابة عند أقاربها وقامت بإخبار أبيها