عالم النداهه
  • Reads 84,712
  • Votes 603
  • Parts 10
  • Reads 84,712
  • Votes 603
  • Parts 10
Complete, First published Jan 22, 2019
Mature
قصه ساديه 
تحكي عن مراد الكاتب الساخر الروائي الرجل السادي الذي يمارس ساديته ويفتخر بذلك ولكن المفاجأه بان زوجته هي الاخري ساديه وهو لا يعلم ذلك ...
قصه من وحي الخيال قصه ممزوجه بالواقع الاليم 
اتمني تحوز اعجابكم 
وتلاقوا فيها المتعه اللازمه لتثير لعابكم 
مع تحياتي ماستر راقي
Public Domain
Sign up to add عالم النداهه to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
ألوان الطيف by IslamMohamed916
26 parts Complete Mature
في هذا العالم السادي، حيث تبدو الإنسانية مجرّد وهم هش، تقبع قصص لم تروَ بعد، وأسرار تُدفن في زوايا مظلمة كأنها وصايا لا تُنسى. شخصيات تتقاذفها رياح الرغبة الجامحة، رغبات تدفعهم إلى حدود الجنون؛ شهوة القوة، وسُكْر الهيمنة، وسراب الحب المراوغ. تتقدم هذه الشخصيات في هذا المشهد القاسي، كل منهم ماضٍ في طريقه دون أن يدري ما يكمن خلف المنعطف التالي: ربما فرصة، أو ربما سقوط لا عودة منه. تبدأ الرحلة برغبات متأججة، أحلام تتراقص أمامهم كأوهام، تزين لهم السعي نحوها دون اعتبار للعواقب. كل خطوة تقرّبهم من واقع مرير، وأبواب مظلمة تُفتح لهم، حيث يقف هناك الاستغلال جاثماً كوحش ينهش فيهم بلا رحمة، يلتهم أرواحهم ويشوّه قلوبهم. تتوالى عليهم الخيانات؛ طعنات تأتي من أولئك الذين ظنّوا أنهم الحلفاء، الأصدقاء، الأحبة. في هذا العالم، لا شيء كما يبدو، والابتسامات تخفي وراءها أنياباً مسمومة. وبينما يصطدمون بواقعهم المخيف، تتباين مصائرهم. بعضهم يستجمع ما تبقى من قوته، يكافح، يُصارع، ويتعلم أن يتقن القسوة كي يبقى على قيد الحياة. هؤلاء قلة يخرجون فائزين، لا لأنهم نالوا ما يريدون، بل لأنهم خرجوا أحياء في هذا العالم الوحشي. أما الآخرون، الكثيرون منهم، فيسقطون إلى الأبد، غارقين في وحل خيباتهم، أسرى لعذابات لا نهاية
You may also like
Slide 1 of 10
وحيدتي  cover
حواديت (الأنسة نادرة) +18  cover
صديق مزيف -  Fake friend ✓ cover
تجبر أحفاد الــ دليم cover
في ظلمات رجل شاذ  cover
ماسوشيه  cover
M.S.A cover
 حواء بين سلاسل القد�ر cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
ألوان الطيف cover

وحيدتي

18 parts Ongoing Mature

طرقت على شرفته بقبضتها الصغيرة، تطلب طعامًا، فـ أعطاها قلبه. كان يمشي ولا يعرف وجهته، وكان الحب هو وجهته.. كان هو وحيدها وهي وحيدته.♥