طوكيو تلك المدينه الكبيرة المليئة بالناس على مختلف الوانها منهم المسالم ومنهم العدائى... فهى مليئة بمختلف الوان العصابات والقتلة الذين ينهون سعادة الابرياء فى لحظات ويحولونها لفاجعة كبيرة.. كانت تلك الفتاة صاحبة الاربعة عشر ربيعا نائمة فى غرفتها بسلام وبيدها تلك الدمية القماشية... كانت تهزها وتقول لها بانها اجمل دميه على وجه الارض... وفجأة سمعت ذلك الصوت المدوى الذى مر بمسامعها مرتين متتاليتين ففزعت وركضت بسرعة لباب غرفتها لانها احست بان الصوت صدر من داخل منزلهم... وحينها فتحت الباب بسرعة لتر ذلك المنظر الفظيع صرخت بأعلى صوتها :لاااااااااااااااااااا اااااااااااا.... تابعو لتعرفووAll Rights Reserved