نوفيلا *المغرور الوسيم والعنيدة الجميلة*
  • Reads 257,299
  • Votes 3,285
  • Parts 14
  • Reads 257,299
  • Votes 3,285
  • Parts 14
Ongoing, First published Jan 25, 2019
مقدمة
هو وسيم  جدا مغرور لكن ليس كثيرا  قاسى جدا جدا ولكن مع النساء فقط اهم ما عنده فحياته هو والديه لا يؤمن بالحب ابدا ويعتقد انه خرافات تركته حبيبته وكسرته واقسم ع ان يندمها  ولكن جاء من اخذها منه وهو الموت فكانت صدمة له ولكنه افاق منها واصبح قاسى مع النساء جدا وليستحسن ان نقول انه قطع اي معاملة بينه وبين اي امرأة نهائيا واذا اضطر يتعامل بقسوة وجفاء ولكن ستاتى من ستقلب الموازين وتغير حياته فهل سيتصدى لها ام سيستلم لها  
هى جميلة جدا عنيدة طيبة القلب شجاعة قوية تحب اهلها جدا تؤمن بالحب ولكن كسر قلبها وبشده بسبب اقرب الاشخاص اليها فاصبحت مرحة مع من حولها وهى امامهم ولكن حينما تصبح لوحدها تصبح احزن شخص بالعالم كله تتالم وبشده ولكن ستقابل هذا القاسى وسيقلب حياتها رأسا ع عقب ولكن لن تستلسم ابدا وستحارب لتعرف ما سيدمر حياتها اذا كشف فهل ستستطيع ان تقف مرة اخرى بعد ان ينكشف هذا الشئ ام لا
معلومة هامة
*اي معلومة طبية هتقابلوها فهى من دماغى يعنى اختراعى عشان محدش يتكلم بس*
All Rights Reserved
Sign up to add نوفيلا *المغرور الوسيم والعنيدة الجميلة* to your library and receive updates
or
#43رومانسى
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
شيء من رصيف الدم  cover
عشق أولاد الذوات cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
الاربعيني cover
𝐎�𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
بَيْنَ أَحْضَانِ الزَّعِيمِ🔥🔞 (منحرفة) cover
مكتوبة على إسمي  cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
دخيلة الشيخ رائد cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

87 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.