طريقُ مدرستي، 🌻🖤
  • Reads 114
  • Votes 4
  • Parts 5
  • Reads 114
  • Votes 4
  • Parts 5
Ongoing, First published Jan 25, 2019
.....؛*
ألقاهُ كلَّ يوم ، تلتقي أعيُننا ، و يتوقَفُ العالمُ حينها 
لا أعلمُ إسمُه ، إلا أني اتفقتُ بأن أسميه "حسن" لمظهرِه الحسن 
كنتُ أفرحُ لِلُقياهُ كلَّ يوم و بِلا أن أُدرِك 
كنتُ قد وقعتُ له 
في ما بعد يتبين لي أنهُ أحد أقرِباءِ والدي 
و يستمِر القدرُ بعدها بِمُفاجأتي 
...؛*
All Rights Reserved
Sign up to add طريقُ مدرستي، 🌻🖤 to your library and receive updates
or
#105تحت
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
شيء من رصيف الدم  cover
بنت عمتى زى اختى  cover
رواية بعينيكِ أسير بقلمي شهد الشورى cover
الأشيب  cover
چمارة گلبي cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
عاصفة الهوى  cover
ترويض ملوك العشق cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

80 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.