❤ I love you and my child ❤
  • LECTURAS 55
  • Votos 2
  • Partes 2
  • LECTURAS 55
  • Votos 2
  • Partes 2
Continúa, Has publicado ene 26, 2019
تفضل سيدي ماذا تريد .....

اريدك انتي .......

اغرب عن وجهي ايها الاحمق .........

ميرا .....


هل نسيتي من اكون .......


من انت هل اعرفك ......

اذهب قبل ان اتصل بالشرطه......


احمق ...... اقلقت الباب في وجه .....

اتمنى اعجابكم بالقصه .... دراما ... حزن .... فرح .... رمانسي ..... توقعوا نهايه .......
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir ❤ I love you and my child ❤ a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
الموروث نصل حاد de Asawr_Hussein22
40 Partes Continúa
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
الخادمة الصغيرة cover
الموروث نصل حاد cover
عشق أولاد الذوات cover
عطر سارة  cover
NOBODY SEE US. cover
سر بين السطور  cover
الامارة cover
عاجر  cover
THE MIRROR | LORD JK cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

112 Partes Continúa

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.