Story cover for عندما تنحني الجبال  by zhoor__alsheekh
عندما تنحني الجبال
  • WpView
    Reads 1,455
  • WpVote
    Votes 63
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 1,455
  • WpVote
    Votes 63
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Feb 03, 2019
Mature
قاومته بشراسة وهي تصيح :- إياك أن تقترب مني يا محمود فاضل .. وإلا فإنني سأصرخ عاليا وأتسبب لك بفضيحة 
شهقت بقوة عندما دار حول نفسه فجأة ساحبا إياها معه ليلصقها بالجدار ويحاصرها بجسده مثبتا إحدى يديها إلى الجدار .. بينما تشبثت يدها الثانية بمنشفتها خوفا من سقوطها .. قرب وجهه منها حتى أحست بأنفاسه تلفحها وهو يقول:- اصرخي يا نانسي .. لن يجرؤ أي فرد في هذا البيت على دخول هذه الغرفة ما دمنا فيها معا 
شعره بأنفاسه الحارة تحوم حول وجهها .. وبيده الكبيرة الدافئة تتحسس عنقها الرقيق بلطف .. انحنى يطبع قبلة ناعمة على بشرتها .. فارتعدت وهي تغمض عينيها مقاومة المشاعر الغريبة التي أخذت تعتريها .. عاد يقبل عنقها .. إلا أن قبلاته كانت تزداد حرارة .. وهي تصعد ببطء نحو وجنتها .. همست لاهثة :- توقف .. أرجوك 
كان جسدها يرتعش في كل مرة تلمس فيها شفتاه بشرتها .. أخذ قلبها يخفق بجنون عندما أمسك ذقنها ورفعها لتنظر إليه ترقرقت الدموع في عينيها وهي تهمس :- أرجوك 

للكاتبة : بلومي
All Rights Reserved
Sign up to add عندما تنحني الجبال to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
يحكى أن في العناق حياة(مكتملة) by smsm8094
47 parts Complete
رواية للمبدعة حياتي هي خواتي " عادات وتقاليد تفرض عليهم قيود حديديه مفتاحها أختفى فى نهر الحياه لا خلاص منها حتى بالموت ... يعشقون ولكن لا نقطه تلاقى ... طرق ملتويه ... قسوه ... موت الأنسانيه عند البعض يخلق كره لن يغسله نهر دموع ... عشق مزلزل لدور الأب الذى عاشه لعشرون عامآ لا يستوعبه من فقد الرغبه بالحياه منذ سنوات وماذا سيفعل بالموطن التوتى العنيد ............ وعشق آخر أعتقد أنه أنتهى ولكن لجنون حبيبته رأى أخر و عندما يعجز عن كبح جماحها هل سيتجرا هل نداء قلبه ويبتعد عن ' كارهة الرجال ' صاحبه رأس البغل كما يسميها .......... وأخر عاد مجروح لموطنها و منزلها بعد سنوات ليجد لغبائه أنها أصبحت " عانس " وهو يبكيها بمكان ما بزاويه مظلمه داخل قلبه يتجاهلها بغروره وأنانيته .......... قبل زفافه بيوم أكتشف أن عليه ايجاد عروس جديده سيقيد مع كفيفه نحيفه لا يعلم عنها سوى أن لشعرها لون لم يراه من قبل ........... ثائر خريج السجون كأسمه ثائر غاضب جلاب المصايب كما يطلقون عليه خرج ليجد من كانت خطيبته محطمه كليآ هشه وما يحزنه أنها نحفت قليلآ وهو يعشق الممتلئات !!!!!!! " حقوق الملكية محفوظة للكاتبة حياتي هي خواتي..
رواية عندما تنحني الجبال ..بقلم بلو مي by maria2smart
29 parts Complete
قالت بجفاف :- أريد أن أعرف إلى متى سيستمر زواجنا برقت عيناه بغضب .. مال رأسه نحوها وهو يقول ببرود :- عندما أتزوج .. فأنا أتوقع أن يدوم هذا الزواج .. أنا لا أتسلى يا نانسي احمر وجهها بحرج وهي تنظر بعيدا عنه .. إلا أنه مد يده عبر الطاولة وأمسك بذقنها ليجبرها على النظر إليه قائلا :- انظري إلي جيدا يا نانسي عندما أكلمك .. فأنا أيضا لدي شروط عليك معرفتها .. بعد زواجنا ستعودين فورا لمتابعة دراستك من حيث توقفت حاولت أن تتحداه بنظرتها العنيدة .. ولكن القوة في عينيه اكتسحتها وتركتها عاجزة عن قول أي شيء عندما قال بقسوة :- كما أنني أتوقع منك تلبية كل رغباتي يا نانسي ..أتفهمين ؟ تركزت نظراته على شفتيها مما جعلها ترتعش وتبتعد عن أصابعه القاسية .. اعتدل في جلسته قائلا بجفاف :- سآخذ أوراقك الشخصية كي يتم الزواج في بداية الأسبوع القادم .. غدا صباحا سوف تجرى العملية للسيدة مريم .. وأريد أن تختفي جميع مخاوفها فور صحوتها من التخدير ومعرفتها بزواجنا استأذن منها وغادر بعد أن ألقى ثمن القهوة على الطاولة أمامها .. شعرت بالغضب الشديد من غطرسته وتعاليه عليها .. ثم أكدت لنفسها بأن محمود فاضل لا يهمها .. ما يهمها هو شفاء والدتها .. وتوفير الأمان للينا وهي مستعدة لدفع أي ثمن لتحقيق هذا .. إلا أنها لم تستطع منع رجفة الخوف التي اجتاحت
قاسي ولكن احبني 2 by ManarRefaat640
54 parts Complete
نغمات الموسيقي الرومانسيه تعم غرفتهم الهادئه ليتمايلو عليها بشغف وحب كان يحاوط خصرها بيده وممسكا بيدها في يده كانت تقي تتمايل بين يديه كالفراشه الناعمه بفستانها الاسود الذي يصل الي نصف ساقها وقصت شعرها الذي اصبح يصل الي كتفيها الذي جعل منها فاتنه وفمها المنتكز الذي يغطيه احمر شفاه احمر وعيناها التي ابرز جمالها كحلتها واهدابها الطويله وجنتيها المورده البيضاء فكانت في ابهي صورها لينبهر ادم بجمالها الذي يذهب عقله ادم ببتسامه هادئه: بقيتي احلي من الاول ياتقي ثم اقترب منها ليشتم عبير عنقها الجميل قائلا بهمس بتاخدي عقلي مني بتخليني مش شايف غيرك ولا قادر مقربش منك حتي في غضبي ببقا نفسي احضنك اوي حتي غضبي مبيمنعنيش عنك بالعكس بيزيد وانتي بعيد عني بحبك بجنون ياتقي ثم زاد في عناقها حتي كادت ان تتكسر عظامها بين احضانه تقي ببتسامه وهي مغمضه عيناها بستمتاع لكلماته الرقيقه التي تجعلها تذوب بين يديه ابتعدت ادم عنها قليلا وامسك وجهها بين يده وهو يتطلع الي عيناها برقه وحب: ساكته ليه تقي بغرور مصطنع: اممممم لاني عارفه انك بتموت فيا عشان جمالي وذكيه وكمان متواضعه وو قاطع كلماتها بقبله قويه اذابت قلوبهم ليزداد العشق مره اخري احست تقي انها بحاجه للهواء ابتعدت عنه وصدرها يعلو ويهبط اثر قبلته قاس
سَلْ الغَرَاَمُ { عزلاء أمام سطوة ماله } ج2 by RomaStories
79 parts Complete
رفرف قلبها بشدة.. حين رأته مقبلًا عليها ببطء هكذا و نظراته تشملها بتفحصٍ لا يخلو من الإعجاب ... و تلقائيًا. علقت أنفاسها بصدرها و هي تستشعر الذبذبات الحارة المنبعثة من جسمه الآخذ بالاقتراب منها، حتى توقف أمامها مباشرةً.. المسافة بينهما لا تُذكر، لكنهما لا يتلامسان... إلى أن أحست بكفه يقبض على يدها فجأة و أصابعه تتخلل أصابعها و تشتبك بهم بقوة دفعتها للإنهيار داخليًا و أطلقت أنفاسها المحبوسة برئتيها أطبقت جفونها فورًا و هي تتنفس بعمق خشية أيّ خطوة قد يقدم عليها تاليًا، بينما يرفع "عثمان" كفه الآخر و يضعه على مؤخرة رأسها.. يقربها منه بتمهلٍ، ليفاجئها بقبلة رقيقة مطوّلة فوق جبينها.. ثم يبعد وجهه قليلًا لينظر بوجهها المحاط بحجابها الجميل و الذي أضفى عليها براءة و وقارًا في آن ... -بحبك يا سمر ! .. قالها "عثمان" هامسًا بحميمية أيقظت كل مشاعرها الخامدة تجاهه مرةً واحدة فتحت عيناها على وسعهما في هذه اللحظة، لتتصلا بعينيه الحادتين فورًا... إزدردت لعابها بتوتر و هي تمتثل رغمًا عنها للسحر الذي يبثه لها بنظراته، و من جديد أجبرت نفسها على تصديقه، خاصةً و هو يكرر نفس الكلمة ثانيةً و لكن بلهجة أكثر خشونة و كأنه يثبت لها مشاعره و ملكيته إياها وحده : -بحبك ! #سَلْ_الغَرَاَمٌ #مريم_غريب
مذكرات حائر الجزء الأول "الحلم المستحيل" بقلم هالة الشاعر  by halaelshaerNovel
43 parts Complete
_ خلعت الدبلة وخاتم الزواج كي تنظف الأطباق , أنهم لا يعنوا أي شيء لها ولكنها تخشي أن تغضبه ولا تريد إعطاءه فرصة كي يؤلمها مرة أخري, لكنها نسيتهم بالمطبخ تلك الليلة وصعدت الي غرفتها, وحينما رآهم وهو يشرب جن جنونه, صعد وطرق الباب بعنف فتحت له الباب وكانت نصف مستيقظة, جذبها بعنف وألصقها بالحائط . شهقت بذعر "في إيه أنا معملتش حاجه؟!" زمجر بها "أنا منبه عليكي كام مرة متقلعيهمش من أيدك؟" ارتعشت شفتها في خوف وشعر هو بغصة في قلبه "والله نسيتهم أنا كنت بغسل الأطباق .. ونسيتهم " وفركت ذراعها بعد أن تركها من ألم قبضته. أمسك يدها وألبسها إياهم وأنخفض نحوها وقال محذرا ولاكن لهجته بدت واهية جدا مقارنتا بسابقتها "متتكررش تاني" هزت رأسها موافقة فهي لا تحتمل بطشه بها , أما هو فلم يستطع مقاومة شعرها المسدول ووجهها الملائكي وهي ناعسة هكذا وأنخفض نحوها وقبل وجنتها, صعقت سارة منه ومن قبلته الصغيرة علي وجنتها هم بتقبيلها ولكنها هربت الي غرفتها وأغلقت الباب جيدا ووقفت مرعوبة ظنت أنه سوف يركل الباب ويدخل يفتك بها مثلما فعل من قبل ولكنه لم يدخل , بل ظل جامدا مكانه وأغمض عينيه من شدة الألم والشوق لها وبعدها نهر نفسه بشدة ونزل الي الحديقة .. ظل يزرع بها ذهابا وإيابا , يريد أن ينساها ولكن كيف السبيل الي ذلك لقد حاول مرار وتكرا.
أوهام الحب الوردية by batolalifouda
40 parts Complete
-"نادين أنا مش بحبك، صدقيني أنا حاولت بس مقدرتش ومش هينفع أننا نتجوز، إحنا لازم نسيب بعض وننهي الخطوبة اللي بيننا". صعقت نادين عندما سمعت كلام رامز بينما ضربت منى صدرها صائحة باستنكار وقد سقط كأس العصير الذي أحضرته له من بين يديها: -"إيه الكلام الفارغ اللي أنت بتقوله ده يا رامز؟! ده أنتم فرحكم فاضل عليه تقريبا أسبوعين والقاعة اتحجزت والدعوات اتوزعت على الناس، أنت عايز تفضحنا وتخلي اللي يسوى واللي ميسواش ياكلوا وشنا؟!" هتف رامز مبررا سبب إقدامه على هذا الأمر المتهور: -"مينفعش أتجوز نادين يا خالتي لأني مش بحبها ولو اتجوزتها هظلمها وعشان كده لازم نسيب بعض دلوقتي وده هيكون لمصلحة نادين قبل ما يكون في مصلحتي". صاحت به نادين بتهكم والدموع تهطل من عينيها وكأنها شلالات لا يمكن التحكم بها: -"بقى أنت مش عايز تظلمني، جاي تسيبني قبل الفرح بأسبوعين وبتقول أن ده في مصلحتي!!" كاد رامز يتحدث ولكنها بسطت كفها الأيمن في وجهه صارخة بحرقة: -"أنت لسة جاي تفتكر دلوقتي أنك مش بتحبني ولا لقيت واحدة تانية وعشان كده قررت تسيبني من غير ما تهتم للكلام اللي هيتقال عني بسببك؟" صمت رامز ولم يرد على سؤالها فارتفع صوت صراخها وهي تزجره: -"أنت ساكت ليه، رد عليا وقولي تطلع مين دي اللي خليتك عايز تسيبني قبل فرحنا؟" تحدث رامز وصعق
بطل من رواية (كامله)  by SomaElaraby8
38 parts Complete
اقتباس دلفت الى شقتها تجر قدميها جرا... تقدمت شقيقتها تنظر لها بحماس مردده:هااااا.... عملتى ايه... بت يا فاطمه ردى. نظرت لها فاطمه بشراسه:عليكى وعلى سنينك السوده لليوم الى عرفتك فيه. شقيقتها:الله.. ايه يا بت... ايه اللي حصل؟ فاطمه:بقا انا اقعد طول الليل اذاكر فى الروايه الى قولتى عليها عشان اروح الصبح اتخانق مع المدير الوسيم فيعجب بيا ونتجوز.... منك لله يا عاليا. عاليا:الله هو ماحصلش. فاطمه بسخرية :صاحب الشركة طلع معدى الخمسين و شعره ابيض وبكرش. عاليا :بسسس.. يبقى ابنه الوسيم وسامه فتاكه صاحب العضلات الحديدبه والجسد المشدود كألهة الإغريق و... قاطعتها فاطمه:اتنيلى... اتنيلى ده عيل مسلوع ومسوس واصغر منى بأربع سنين يعنى عنده 21 سنه. رفعت عاليا رأسها بشموخ تقول :ولا يهمك الروايه دى مانفعتش نخش على الى بعدها... تعالى ورايا. ................................................. وقفت تنظر له بزهول لا تستطيع الاستيعاب مردده:صعيدى وقصير. اجاب هو:وه... ومالهم الجصيرين.. خلجة ربنا. نظرت لفاطمه وقالت:افتحى الروايه صفحة 20 كده. فتحت فاطمه الرواية فعلاً تقرأ :شاااب صعيدى اسمر... جسده كالفرعون... طوله اكثر من 180 عريض المنكبين... صارم جدا... يعشق والديه.. لا يعرف الحب. رفعت نظرها تقول بضيق:ده فرعون وعريض المنكبين ده... هما الصعيدا جرالهم ايه...
نصف عذراء في أحضان مجهول  by Que2_2en
56 parts Complete
"منقوله" روايه جميله فيها حب وكره وألم وحزن مقططفات : وشربت من العصير..وجلسنا شوية نتكلم..وانا مستني إن قرص المنوم يا خذ مفعوله وفعلا حسيت إنها مو مضبوطة في جلستها وشوية وحطت يدها على راسها عرفت إنها بدأت تدوخ ... قالتلي : ناصر مو كأن عفاف تأخرت؟؟ وقفت بسرعة وقتلها : ايوا صح أنا بروح استعجلها وطلعت من الغرفة بسرعة..لكن وقفت ورى الباب..مستنيها لغاية ما يغمى عليها .. وبعد شوية جاني صوتها وكان باين انه ثقيل : ناااصـ.... وسمعت صوت جسمها وهو يطيح على الارض.. دخلت الغرفة وشلتها بعبايتها ووديتها غرفة نومي ورميتها على السرير...الغرفة كانت مبهذلة وحالتها حالة وحتى السرير كان وسخ ومليان بقع عصير ودم يعني كانت حالته حالة ( السرير ياما شاف بنات وليالي عربدة وفجور )جلست بجنبها على السرير وبدأت أحرك يدي على وجهها وشعرها.. وضحكت وانا أتخيل شكل منصور وهو جاي عندي مكسور مذلول زي الكلب ..خلاص يا منصور قربت ساعة الإنتقام..وبنشوف يا أنا يأ إنت يا حقير .. وقربت من صبا و.............................
You may also like
Slide 1 of 10
يحكى أن في العناق حياة(مكتملة) cover
رواية عندما تنحني الجبال ..بقلم بلو مي cover
تميمة غرام cover
قاسي ولكن احبني 2 cover
سيليا و الشيطان  cover
سَلْ الغَرَاَمُ { عزلاء أمام سطوة ماله } ج2 cover
مذكرات حائر الجزء الأول "الحلم المستحيل" بقلم هالة الشاعر  cover
أوهام الحب الوردية cover
بطل من رواية (كامله)  cover
نصف عذراء في أحضان مجهول  cover

يحكى أن في العناق حياة(مكتملة)

47 parts Complete

رواية للمبدعة حياتي هي خواتي " عادات وتقاليد تفرض عليهم قيود حديديه مفتاحها أختفى فى نهر الحياه لا خلاص منها حتى بالموت ... يعشقون ولكن لا نقطه تلاقى ... طرق ملتويه ... قسوه ... موت الأنسانيه عند البعض يخلق كره لن يغسله نهر دموع ... عشق مزلزل لدور الأب الذى عاشه لعشرون عامآ لا يستوعبه من فقد الرغبه بالحياه منذ سنوات وماذا سيفعل بالموطن التوتى العنيد ............ وعشق آخر أعتقد أنه أنتهى ولكن لجنون حبيبته رأى أخر و عندما يعجز عن كبح جماحها هل سيتجرا هل نداء قلبه ويبتعد عن ' كارهة الرجال ' صاحبه رأس البغل كما يسميها .......... وأخر عاد مجروح لموطنها و منزلها بعد سنوات ليجد لغبائه أنها أصبحت " عانس " وهو يبكيها بمكان ما بزاويه مظلمه داخل قلبه يتجاهلها بغروره وأنانيته .......... قبل زفافه بيوم أكتشف أن عليه ايجاد عروس جديده سيقيد مع كفيفه نحيفه لا يعلم عنها سوى أن لشعرها لون لم يراه من قبل ........... ثائر خريج السجون كأسمه ثائر غاضب جلاب المصايب كما يطلقون عليه خرج ليجد من كانت خطيبته محطمه كليآ هشه وما يحزنه أنها نحفت قليلآ وهو يعشق الممتلئات !!!!!!! " حقوق الملكية محفوظة للكاتبة حياتي هي خواتي..