كل الفين و مئة عام ، تحرقها نيرانها الخضراء، و تعيث بها فساداً و ألماً
و يخنقها دخانها الاسود، و تعاث الفوضى في دوائرها السحريه فتنشر خرابا حولها حتى تحولها الي رماد اسود
و ما تلبث ان تظهر من بين الرماد رضيعا من جديد، بكل قوتها و ذكرايتها و معرفتها، تبكي كمن ولد لتوه
و ستظل تكرر هذا العذاب الي أن تقتلها لعنتها أو أن تجد رفيقها هذا اذا كانت احد الآلهة رحيمه بها و قررت أن تلعن احد مخلوقاتها لتجعله رفيقا لها!.
المركز السابع في تصنيف " ألف ا" بتاريخ 14/3/2019😎♥️