عشكت ملاك 🔞
تدور احداث هذه القصة على شابة زغيرة شريفة من اهالي بغداد الحبيبة
غزل:هلو انا غزل عمري ١٨سنة رشيقة وبيضاء البشرة وعيوني عسلية وشعري طويل واشقر تقريبا
انا الجبيرة لاهلي وعندي اخ اسمه علي اصغر مني ب٤سنوات
امي وابويه ماتو بحادث سيارة بطريقهم لايران
بقيت انا يم بيت عمو
امي الوحيدة لاهلهة يعني ما عندي خوال
مرت عمي سناء كلش خبيثة ومسمومة
انا جنت مو كلش بالمدرسة شغل البيت عليه فطلعت ممرضة من الثالث
علاوي انتل من عمره ٦سنوات ومات بقيت بس انا لوحدي اجاهد بالحياةة
عمو ضياء هو الوحيد الي طيب وحباب بس كلام مرته يمشي عليه
مشوفتني الضيم الله يصكعهة
مخلصه حياتي اخدم بسنية لا صديقات بيهن حظ ولا عريس ولا صخام
فد يوم جانت الدنيا مغيمة مو هالكد الجو بارد جنت راجعة من الدوام السايق مالتي خابرني ميجي لان السيارة عطلت
اضطريت امشي ربع الطريق لان المشفى بعيدة عن الشارع العام
وانا امشي وكفت سيارة بصفي ....
اكعدي اكعدي..صوت عالي
افتح عيوني الكه نفسي بنص هوسة مال بنات جان اسأل ويكولولي احنه مخطوفين وجابونه هنا ...
شصار بيه شحجي وشكول متتت بيومهة وشبعت بجي ضليت املخ بروحي واصيح واتهسترت حيييل
واشوية واشوفلك زلم فوك ال٧زلام ووياهم واحد يمشي لكدام ماخذ المكان طول بعرض لابس بلوز نيلي ومعضل ونضارات
ا
صرخـ ت حتى شعرت بتمـ زق أحبالها الصوتية، دفعـ ته، سبـ ته، خدشـ ت وجهـ ه بأظافرها كي يبتعد ولكن كل دفاعـ تها بائت بالفشل، مـ زق بلوزتها كاشـ ف عن نحـ رها البض ثم بكل جـ وع ظل يدنـ ـسها بقبُلاته القاسـ ية دون اي رحمة وكأنه أسد جائـ ع وهي وليمته الأخيرة، زئر بقوة عندما حاولت التمـ لص منه ليقـ بض على يدها ويضـ عها فوق رأسها ويضـ غط أكثر بجـ سده عليها، حركت رأسها متقززة من انفاسه التي لفحتها وتوسلت بِضعف مخالف لشخصيتها:
- لأ..... لأ....ابوس ايدك بلاش
رفع عينه القاتمة لها التي يحتلها حمرة الغـ ضب وصـ رخ بنبرة أرعـ بتها وأثبتت لها كونه ليس سوي بالمرة:
- عايزاني أسيبك علشان تروحيله ده على جثـ تي...
نفت برأسها بِهستيرية ودمعاتها الحـ ارقة تأبى الصمود أكثر ك حال جـ سدها، مما جعل ملامحه تتوحـ ش أكثر و يزمـ جر صار خًا بِشـ ر
قـ اتل:
- كدااااااابة...وعلشان كده هخليكِ متنفعيش ليه ولا أي راجل غيره ...
تاريخ انتهاء النشر 7\5\2022