ملاك وسبعه مصاصين دماء مكتمله
  • Reads 160,938
  • Votes 6,760
  • Parts 29
  • Reads 160,938
  • Votes 6,760
  • Parts 29
Complete, First published Feb 13, 2019
ماذا سوف يحدث عندما ملاك تلتقي بسبعه مصاصين دماء
All Rights Reserved
Sign up to add ملاك وسبعه مصاصين دماء مكتمله to your library and receive updates
or
#9الروايه
Content Guidelines
You may also like
"السِرَ المُظلِم" by Han_SonHe
6 parts Complete
ملاحظة؛ الرواية مكتملة..~! 🚫 الأسـم؛ السِرَ المُظلِم. النوع؛ خيال، اكشن، كوميدي قليلاً، مصاص دماء. عدد البارتات؛ 6 بـاآرتـات. الشخصيات؛ جي وون -انتي-؛ 20 سنهه، عايشة في عالم البشر.. بسبب والدتك طُرِدتي من عالم 'مصاصين الدماء' وتعتبرين نصف مصاصة دماء، بسبب ان والدك مصاص دماء اما والدتك فـ لا.. تَوفَت والدتك ( لا سمح الله ✋🏻) بعد طَردَكِ من عالمهم بأسبوع واحد.. انتي من أحظظ فتيات العالم لأنكِ تعيشين مع 7 اخوان.. حقاً اخوان بالنسبة لكِ، أقربهم شوقا. - جيمين؛ 20 سنهه، بشر يقع بحب مصاصة دماء.. شعره أسود اللون وعيناه البنية حقاً حقاً وسيم، من يراه يقع بحبه بسرعه.. لديه اخ اصغر منه يدعى 'مين سوك'، من عائلة غنيه جداً جداً، ماذا سيحدث عندما يعلم بأمركِ؟ - شوقا؛ 21 سنهه.. شعره الأشقر و عيناه الزرقاء، الفتيات يتمنون مكانكِ لأجله.. طيب وحنون، لا يحب ان يغضب احد، ينتقم لأي احد يلحق بكِ الضرر، يعتبر كمصاص الدماء كامل، يحبك جداً كأختٍ له. - الشخصيات الفرعيهه؛ بانقتان كلهم.. (كمصاصين دماء)، مين سوك شقيق جيمين، 'شخص مجهول'.. طريقة التحول؛ جي وون؛ تتحول عيناها للأحمر الداكن عند الغضب او الحزن، اما عند العطش فتخرج انيابها الحادة وعيناها تصبح اكثر احمراراً.. تفقد تحكمها بنفسها تماماً، حتى ولو احظرتوا شوقا أمامها لن تستطيع مق
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
"السِرَ المُظلِم" cover
حياة أحفاد الـ وارث " متوقفة مؤقتاً " cover
على قمة الحكيم ( الجزء الثاني )  cover
سواد الأثمد cover
انا و شايني في منزلي  cover
❤اعيش مع🔞 اجمل الشباب❤ cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
 سافرت  كوريا cover
وقعت بحب معلمي cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

84 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.