نضرت إليه بترجي بينما تقول " اقسم اقسم انا لن أخبر أحدهم عن الذي شاهدته أرجوك أترك أخي اتوسل اليك " لينضر لها هو بجمود لبعض الثواني قبل ان يبتسم بخبث رادف بينما عيناه تجردها من ثيابها بجرئة " اسف يا حلوة لكن اذا ارتي ان يعيش أخاك يجب ان أفعل الشيئ الذي كنت أريده من البداية " لتقول هيا بخوف " ماذا تقصصصد " " هذا " قالها قبل ان يهجم عليها كثور الهائج ينتزع منها عذريتها و برائتها