ظلمنى من أحببت
  • Reads 165,821
  • Votes 2,404
  • Parts 17
  • Reads 165,821
  • Votes 2,404
  • Parts 17
Complete, First published Feb 17, 2019
ويخلق مع الحب اربع واربعين وهم .......هكذا كنت أظن قبل أن ألتقيه........ومنذ رأيته مسح عني كل هم........رأيته فكان مع كل حرف من فاه.......تلاشى الحزن عني ........ومحوت كل آه
أمس ألتقيتك برأسي كدت أحضنك.....لولا غمامة نور بيننا حالت......وظل الكلام حبيساً في حناجرنا......ما قلت شيئاً ولا أشياؤك قالت.......
أتى ربيعي متأخراً على حقول بسماتي.......حتي ورودك التي لمستها يداك .....كم كانت تتوق شوقاً لكي تراني أراك......من عاصفة النساء التي مرت بك كنت أنا حبة الرمل التي علقت في عينيك..... سرت تفرك عينيك حتى سارت لؤلؤة سوداء هل أحببت طفلاً حالماً كالأمس نازفاً كاليوم غامضاً كالغد.....كنت فرح هذا المساء وأبى أن يكتمل وها أنا أستوطن الفراغ....والوحدة والملل فمتى تضع كفي بكفك وباقي الكلام عيون....هناك دائما من يوقظ الليل فينا ليقول لنا نعم أنا دعني أحبك ومنذ اللحظة عرفت الآن أين ينام الشفق......
إهداء بقلم / ميهو
All Rights Reserved
Sign up to add ظلمنى من أحببت to your library and receive updates
or
#1samar
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
14 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 by sounalle
2 parts Ongoing
•| 𝑺𝒆𝒙𝒖𝒂𝒍 𝑪𝒐𝒏𝒕𝒆𝒏𝒕 +18 |• "ظننت أن الزواج سجن، لكنه كان مختبرًا... وأنا كنت التجربة." زوجوني غصب لرجل يكبرني بسبعة عشر عامًا، قيل لي إنه مضطرب، طفل في جسد رجل، نصفه هنا ونصفه ضائع في مكانٍ لا يمكن الوصول إليه. لم أهتم، كنت مقتنعة أنني سأحيا كظل بجواره، أنني مجرد تفصيلة أخرى في حياته المبعثرة. لكن عندما دخلت منزله، أدركت أن كل شيء كان كذبة. لم يكن ضعيفًا كما أوهموني، ولم يكن هشًّا كما ظننت. كان رجلاً يعرف كيف يحكم قبضته دون أن يرفع يده، وكيف يزرع الفوضى دون أن ينبس بكلمة. كنت أظن أنني زوجته... حتى أدركت أنني فقط جزءٌ من لعبته.: . . . ⚜️"لا بأس، قاوميني كما تشائين... لكن لا تنسي أن كل طريق تهربين إليه، نهايته بين يديّ."⚜️ • ⚜️"عندما ألمسكِ، لا أطلب إذنكِ... فأنا لا أستأذن لأخذ ما هو لي."⚜️ • ⚜️" أنا لا أضاجعكِ بل أحتلكِ ، هذا ليس جنس بل إحتلال لا يمكنك مقاومته زوجتي."⚜️ ° 𝐉𝐞𝐨𝐧 𝐉𝐨𝐧𝐤𝐨𝐨𝐤 | جيون جونكوك ° ° 𝐒𝐞𝐨𝐤𝐢𝐦 𝐇𝐲𝐥𝐢𝐧𝐞 | سيوكيم هايلين ° 𝐖𝐑𝐈𝐓𝐓𝐄𝐍 𝐁𝐘: 𝐬𝐨𝐮𝐧𝐚𝐥𝐥𝐞 ___ 📌كل حقوق النشر تعود لي ككاتبة 📌 الشخصيات من وحي الخيال و الرواية أيضا 📌الرواية خاصة بي ولا أحلل السرقة 📌لا أسمح بشتمي !غير ذلك لك الحرية بإنتقاد وشتم الشخصيات ثم النشر بتاريخ✔️
حي المغربلين  by shiamaasaeed
56 parts Complete
رواية حي المغربلين.. بداية الرياح نسمة عاصفة بإسم الحب _ صباحية مباركة علي عيونك يا شكولاته. الأمر صعب و مخجل جداً عليها، ليلة أمس كانت رائعة خاض بداخلها كم هائل من المشاعر الممتعة و الغريبة عليها، دثرت بشرتها السمراء بلمعة لذيذة بشرشف الفراش الخفيف، تخفي ما يظهر أمام عينيه بسخاء لتسبقها أصابعه بإزالة الشرشف مردفا بعبث: _ من أول مرة شوفتك فيها و أنا بحلم باللحظة دي يا شكولاته، تبقي بين أيدي بالشكل دة و عينك تلمع زي دلوقتي كدة. خفضت بصرها غير قادرة على الرد أو الاعتياد على وقاحته المفاجأة فهو دائماً وقور جادي، رغم لسانها اللاذع و تصرفاتها الغير محسوبة إلا أنها تكاد تبكي من الخجل. ابتسم إليها متناولا شفتيها بقبلة يأخذها به إلي ما يريد، دقائق ساعات لا يشعر إلا ببحر اللذة العائم به، ابتعد عنها و هي مازالت بداخل أحضانه تشبع نفسها منه مردفة بنبرة متهدجة: _بحبك أوي يا فاروق. _ بموت فيكي يا روحي و لتاني مرة بقولك صباحية مباركة... انتي طالق يا حياتي دقايق و تكوني برة البيت قبل ما المدام توصل. _____
You may also like
Slide 1 of 20
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
رايتك صدفة الكاتبة صفاء حسني  cover
الامارة cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
ظلمنى من أحببت  cover
عاصفة الهوى  cover
عشق الادهم.. ميفو السلطان  cover
Secret Benefits cover
توكيل زواج  cover
الموروث نصل حاد cover
جمعتنا صدفة cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
رواية جاهلة ( الجزء الاول والثاني )  cover
عشاق من أحفاد الشيطان  cover
عشق أولاد الذوات cover
للحب فرصة اخيرة  cover
حكمت وحسم الامر فهل من مفر cover
حي المغربلين  cover
ضائعه في قلب ميت  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

97 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.