Story cover for زواج حب..اجبار أم مصلحة || متوقفة حاليا by D1--Ra
زواج حب..اجبار أم مصلحة || متوقفة حاليا
  • WpView
    Reads 2,836
  • WpVote
    Votes 34
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 2,836
  • WpVote
    Votes 34
  • WpPart
    Parts 6
Ongoing, First published Feb 21, 2019
▪"ارجوك تراجع " همست بنبرة مرتجفة وهي على وشك البكاء ..
اما هو فما زال يتقدم نحوها وهو يتمتع برؤية ارتجافها بينما قال لها بنبرة يملؤها الخبث : لماذا انتي خائفة يا عزيزتي الجميلة ؟

▪ لعنت نفسها بداخلها فهي كانت تعلم بما سيحدث وقد كانت مستعدة لكن ...هذا سيصبح زوجها بعد الآن.

بدات بالتراجع للخلف حتى ارتطم ظهرها بالجدار اما هو فكان يتقدم لها ببرود وابتسامة خبيثة تزين ثغره حتى وصل إليها

▪ " لا تقترب مني " صرخت بهلع وهي تراه قد امسك بذراعها 

اجابها بسخرية : لماذا الخوف يا زوجتي انا فقط سأعانقك ..

▪" لا ارجوك "  تمتمت من بين شهقاتها ودموعها التي بدات بالنزول معلنة عن بكائها
All Rights Reserved
Sign up to add زواج حب..اجبار أم مصلحة || متوقفة حاليا to your library and receive updates
or
#115اجبار
Content Guidelines
You may also like
حي المغربلين  by shiamaasaeed
56 parts Complete
رواية حي المغربلين.. بداية الرياح نسمة عاصفة بإسم الحب _ صباحية مباركة علي عيونك يا شكولاته. الأمر صعب و مخجل جداً عليها، ليلة أمس كانت رائعة خاض بداخلها كم هائل من المشاعر الممتعة و الغريبة عليها، دثرت بشرتها السمراء بلمعة لذيذة بشرشف الفراش الخفيف، تخفي ما يظهر أمام عينيه بسخاء لتسبقها أصابعه بإزالة الشرشف مردفا بعبث: _ من أول مرة شوفتك فيها و أنا بحلم باللحظة دي يا شكولاته، تبقي بين أيدي بالشكل دة و عينك تلمع زي دلوقتي كدة. خفضت بصرها غير قادرة على الرد أو الاعتياد على وقاحته المفاجأة فهو دائماً وقور جادي، رغم لسانها اللاذع و تصرفاتها الغير محسوبة إلا أنها تكاد تبكي من الخجل. ابتسم إليها متناولا شفتيها بقبلة يأخذها به إلي ما يريد، دقائق ساعات لا يشعر إلا ببحر اللذة العائم به، ابتعد عنها و هي مازالت بداخل أحضانه تشبع نفسها منه مردفة بنبرة متهدجة: _بحبك أوي يا فاروق. _ بموت فيكي يا روحي و لتاني مرة بقولك صباحية مباركة... انتي طالق يا حياتي دقايق و تكوني برة البيت قبل ما المدام توصل. _____
الانتقام by Jenimalke
7 parts Complete Mature
مرحبا حبايب بتمنى تكونو بخير، واخيرا رجعتلكن بقصة جديدة عنوانا * الانتقام ، بس للعلم انو شوي رح اتاخر لحتى انزل بارت بسبب الدرس💔 كان همها وغايتها الوحيدة بهذه الحياة هدف واحد كانت تريد الوصول أليه بأي ثمنا، سيجعلها تخسر مما قلبها نبض من اجله هو فقط وتعلق به مثل الطفلة! ستفعل كل ما بوسعها لانتقام من اجل حق والديها الذين يعانون من مرض منتشر منذ السنوات الأخيرة في العام ٢٠١٥. لكن الحقيقة الصادمة بأن كل خططها ستنقلب على رأسها لانها بكل بساطة ستقع في أيادي شخص متملك،عنيف،اناني ويدمر الانسان الذي يلعب في كبريائه فهو يعتبره خائن في نظره. هل باستطاعتها ان تنتقم من شخص بهذا الشكل المتعجرف، المتقلب المزاج والعنيف؟ كان يصرخ وهو يشد شعرها بقوة: اذا هل دخلتي لحياتي اللعينة من اجل انتقامكي السخيف من والدي، هل كنت اداة منفعة لكي؟ همست بنبرة مستهزئة وبسخرية: أجل كنت أداتي الوحيدة ولا اعلم لماذا انت وليس أخاك المسكين، صفعها بقوة على وجهها ووقعت أرضا ونزل أليها، امسك شعرها بقوة وهمس بقرب من اذنيها: اذا انتي نادمة فلتخافي مني اذا، لان حقا سأجعلكي تدفعين ثمن انتقامكي، بعد ما انتهى من كلامه بدأت تضحك بهستيريا امام وجهه الى ان دمعت عينها وتحول ضحكها لبكاء، لأنها ادركت بأن قلبها احب رجل مثل قلبه الشنيع
عشق أسود ||  Black Love  by priencess_seba
26 parts Complete Mature
قهقه بقوة كالمجنون ليدفن وجهه داخل عنقهاا يستنشق رائحتهاا المدمنة .. ابتعد ليقابل وجهاا قائلاا بنبرة خبيثة .." ربماا تلك الخادمة مازالت على قيد الحياة تصارع موتهاا " .." ارجووك.. اعفوو عنهاا .. اناا المذنبة.. ليس لهاا ذنب في ما حدث " تترجاه بكلماتهاا .. ابتسامته مختلة خطت طريقهاا على شفتيه دافناا انفه بوجنتهاا قائلاا ..." لولا قلبي اللعين لكنتي الان بحالتهاا .. اللعنة على قلب لم يهوى سوواك .." فتحت عينيهاا بضعف وهي تسمع كلامه لتعاود وتغلقهماا وهي تقول بصووت ضعيف .." ارجوك انا المذنبة .. انا انا .. اعفو عنهاا ." تحركت شفاهه التي تلامس بشرتهاا قائلاا بنبرة ماكرة شيطانية .." لاا اعفوو من دون مقابل ..." " سأفعل ما تريد..فقط دعهاا.." تمتمت بضعف .. شعرت بأبتسامته المريضة على وجههاا.. لتغمض عينيهاا بحسرة .. انحنى يهمس في اذنهاا بصوته الخبيث قائلاا..." اريدك والليلة .." شهقت بخووف لتبدأ طبول قلبهاا بالقرع خوفاا .. جحوض عينيهاا بداا واضحاا.. حتى انهاا لم تستوعب ما قاله.. هل هو بكامل وعيه .. يساومهاا بعذريتهاا .. تحطم فوادهاا اهذا كل ما يريده .. "
بريئه بين انياب الذئاب by Mayosh_Mohammed_
17 parts Ongoing
كانت تمشي في هذه الحياة كأنها لا تنتمي إليها،نقيّة حدّ الغربة، بريئة كأنها خرجت من زمن لم يعُد موجودًا.وحين رمتها الأقدار وسط الذئاب، لم تعرف كيف تخدش ولا كيف تهرب،بل اكتفت بأن تضمّ قلبها كلّما اشتدّ الألم، وتبتسم ... لأن الهزيمة لا تليق بها. دخلت حياته بوجهٍ نقي، وعينين لا تعرفان الخداع،لكنّه ... لم يرَ منها شيئًا. كان قد سمع بما يكفي ليبني حولها سورًا من الكراهية الصامتة.قيل له أنها خادعة، مراوغة، لا تستحق الثقة...ولم يُكلّف قلبه عناء التأكد. منذ اللقاء الأول، كان الاحتقار في نظرته واضحًا،كلماته مقتضبة، حركاته حذرة، كأنّها قنبلة موقوتة ستخدعه كما قيل له. لكنّها لم تكن سوى فتاة طيّبة،كُسرت كثيرًا، وخذلها القريب قبل الغريب. وكانت تظنّ أن الحياة ربما منحتها أخيرًا مأمنًا...لكنّها وجدت نفسها تُحاسَب على ذنبٍ لم تقترفه. عاشت معه، لا لتُثبت نفسها، بل فقط لأنها لم تكن تملك مكانًا آخر.لم تحاول الدفاع عن براءتها، بل عاشت بصمتٍ شريف.لكنّ الأشياء الحقيقية لا تبقى مختبئة طويلاً. بدأ يراها تدمع بصمت ولا تشتكي،تُعطي دون أن تنتظر،وتسامح حتى وهو يجرحها بنظراته. وبين كل لحظة وأخرى، بدأت ظنونه تتآكل ... كأنّ النقاء حين يُعاش بصدق، يُجبر القلوب المتحجّرة على أن تُصدّق.
النبيذ الابيض by Nagham_nashaat
9 parts Complete
انت كاذب ولولا ما فعلت ما كان حدث كل ذلك'صرخت بوجه بقوة حتي شعرت بخروج حنجرتها لتتلقي منه صفعة داوت بها ارضا وجدت نزيف انفها ليقول بصوت الثعابين''هذا ما يجب ان يعرفه الناس يا حقيرة لقد جعلتي رائسنا بلتراب'' اخرس قالتها بصوت اقوي من سابقه ولتكمل بهمس''انت من فعل كل هذا انت السبب وتعلم ان علم راشد سوف يقتلك وليس انا'' ضحك بستهزاء علي كلمتها الضعفية''وهل تظنين ان احدا سيصدقك ههههههههههه وان كنت انا المذنب'' ومن ثم امسكها من شعرها ليخرجها من المنزل وهو يقول بنبرة خبث 'والان اصبحتي هاربة ولن يصدقك احد وان عدتي سوف اقتلك وهم سوف يكرموني' ضحك بستهزاء واقفل الباب بقوة واتكاء علي احد الكراسي واخرج كيس صغير من جيبه به مسحوق ابيض وهو ينظر الي الكيس برضا ويفتحه ليشمه ويقفل عينيه الذي اجهشها السواد. عندما تعجز عن وصف ما بداخلك فتبداء بالصمت انها الحرب الحرب ذو النزيف الداخلي حرب حتما يفوز فيها القوي وليس الضعيف
ما يخبئه القدر ... للكاتبة ميمونة الحمد by ShaimaaGonna
39 parts Complete
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة ممنوع النقل والاقتباس دخل لمكان الحفل فاليوم تكريم ابنه ابتسم على كلمة ابنه لقد أصبح عمره الآن سبع سنوات وقد تفوق بالصف الأول الابتدائي وها اليوم تكريمه لم يصدق عندما طلبت منه والدته القدوم لأجل الطفل فحمزة يريد والده بهذا اليوم حقا بحثت عيناه عنها ولكن هل سيعرفها لم يرها منذ سنين لقد تجاهلته حقا وحرمته من العودة للوطن ست سنوات سهلة على اللسان ولكنها صعبة جدا عليهم وخصوصا عليها وفجأة رأى طفله يصرخ لأجله ويركض ناحيته _ بابي كنت أعلم أنك ستأتي _ وهل لي أن أضيع يوما كهذا بني _ أريدك بجانبي عندما يذاع اسمي ليرى الجميع أن لي أب أحزنه ما سمع فهذا أول مرة يراه على الواقع منذ ان كان بعمر السنة كان يريد سؤاله عن والدته ولكن كيف سيشرح للطفل أنه لا يعرف شكل زوجته ابتسم بسخرية على ما حل به زوجته التي لا يعرفها هو حقا لا يعرفها وقفت بجانبه فتاة أقل ما يقال عنها جميلة بل خلابة لو لم يكن متزوج لأقسم لن يغادر القاعة إلا وأنها زوجته.......... أراد أن يتعرف بها _ لو سمحتي نظرت له لتأسره بعينيها ذات اللون الغريب والخيالي كان قلبه ينبض بقوة لا يعلم ما حدث له بمجرد أن استدارت له _ أنا والد ذاك الطفل وأنتي من ابتسمت له ولم تقل سوى: أهلا وسهلا ولكنها تقدمت ناحية المنصة ووقفت بين طفله وطفل آ
غروب الروح by AlShimaa598
36 parts Complete Mature
كم هي قاسية حياتها تعمل منذالصباح دون توقت اصحبت خادمة لهن ولأولادهم وان حاولت ان تتكلم تجد من يعنفها ، دخلت عليها احدى زوجاته القاسيات - انتي مخلصتيش الولاد زمنهم في الطريق شهلي يختي وبلاش سهوكة فاضت بها المعاملة القاسية والعمل الشاق منذ الصباح وهي تطبخ وتمسح وهن يجلسن كأنهن أميرات فصرحت بدون وعي - ابعدي عني خلاص انا مش عاملة حاجة انا تعبت انا مش خدامة ليكم نظرت لها نظرة قاتلة واقتربت منها فتراجعت سارة للخلف فأمسكتها من فروة شعرها وشدته بقوة - بت انتي انت بتصرخي بوشي دي ليلتك سودة يا ولية منك ليها تعالوا شوفوا ست الحسن والجمال دي شايفة حالها ع ايه دخلت زوجات زوجها الأخريات وهن يصرخن فقالت احداهن - لادي تتربى ازا زوجنا مشش عارف يربي احنا نربيها ونعلمها الأدب بعد هذا الكلام انقضضن عليها بالضرب المبرح لم تستطيع الدفاع عن نفسها فأصبحت سارة تبكي وتصرخ بأعلى صوتها استطاعت بصعوبة ان تنقذ نفسها منهن بعد ان اصبح جسدها مليئ بالكدمات ووجهها ينزف دماء من كل مكان فخرجت من المطبخ الى الصالة فقالت بقهر والم _ راجل مين الي بتحكي عنو مش لما يكون راجل الاول لا تعلم بأن بهذه الكلمات تفتح على نفسها ابواب جهنم امسكتها واحدة من نساء زوجها - يانهار ابوكي اسود انتي بتشككي بزوجي لا انتي لازم تتربي ومش ا
You may also like
Slide 1 of 10
the garden between us cover
حي المغربلين  cover
الانتقام cover
عشق أسود ||  Black Love  cover
رواية والرجال نصيب بقلمي حنين أحمد  cover
بريئه بين انياب الذئاب cover
 Chapter Nine : Lily   cover
الن�بيذ الابيض cover
ما يخبئه القدر ... للكاتبة ميمونة الحمد cover
غروب الروح cover

the garden between us

8 parts Ongoing

"حين تلاقت نظراتهما، لم يكن أحدهما يبحث عن الحب، بل عن شفاء... هي كانت بقايا أنثى أرهقها الحزن ، وهو ظلُّ رجل مزّقته الخيبات. قلبان محطمان التقيا في لحظة صمت، لا وعد فيها ولا أمل. ورغم المسافات، والظروف، والمستحيل الذي يحيط بهما كجدارٍ من نار، إلا أن قلبيهما تعارفا بصمتٍ يفهمه العشاق فقط. كان حبًّا لا يجب أن يكون... لكنه كان.وكان جميلا بل ساحرا .. نقطة ضوء في عتمة العمر، لحظة حياة في بحر الألم. قصة ستظل خالدة للأبد ، لأنها الحب الذي تحدّى كل شيء، حتى القدر."