قصة INTP ENFP🌟
  • Reads 31,473
  • Votes 2,149
  • Parts 9
  • Reads 31,473
  • Votes 2,149
  • Parts 9
Complete, First published Feb 25, 2019
قصة عن انماط mbti، القصة تدور حول مختلف الانماط
ابطال القصة:
enfp و intp 💫

intp: "اعين بارده،ملامح بريئة،هدوء مُخيف"

enfp: "عميقة كعمق البحر وواضحه كوضوح السماء"
All Rights Reserved
Sign up to add قصة INTP ENFP🌟 to your library and receive updates
or
#3intp
Content Guidelines
You may also like
الشرير يريد فقط أن يرتاح by TkKo0254
72 parts Ongoing
مالذي سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ الرواية نقية وليست تجسيد بداية: وسط الظلام فتحت عينين بصعوبة بدا عليهما التعب والثقل، أغمضت تلك العينين وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى استطاعت أن ترى ضوء خافتًا متبلورًا، لايعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟ أغمض عينيه مرة أخرى وغاص في نوم عميق مريح، أصبح جسده ثقيلاً شيئاً فشيئاً حتى فقد وعيه في الظلام الداكن، لكن هل حقا نام نوماً مريحاً؟ هذا غير معقول كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع نفسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق وهذا بحدث طوال الوقت.. حاولت إستعمال أجهزة التنفس ولكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة هذه لا أستطيع حتى النوم بشكلً مريح.. حقاً لا أذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟! لكن أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل!! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن.. يستمر هذا
You may also like
Slide 1 of 10
Depression  cover
لست وحدك  cover
أسطورة آل ڨاسيليا || The Legend of Vassilia  cover
The majestic man  cover
شريرة العصر الفيكتوري  cover
لايونكاغي ؟؟ تقاطع الطرق 💗💕(القصة الجانبية 7) cover
الجندي المتبيض '' THE BlANCHED SOLDIER '' cover
UNDER HIM  cover
الشرير يريد فقط أن يرتاح cover
عوالم الانمي (منتهي)   cover

Depression

87 parts Complete

"لست حزين لكني متعب، لست متعب لكني يائس، لست يائس لكن الملل يطغى عليّ، لست مالّ لكني لا أعرف صدقًا بماذا أشعر..؟