Story cover for غرام اهل الصعيد by huda_samirr
غرام اهل الصعيد
  • Reads 909,356
  • Votes 15,277
  • Parts 21
  • Reads 909,356
  • Votes 15,277
  • Parts 21
Ongoing, First published Feb 27, 2019
الاسم اتغير من ذئب الصعيد ل غرام اهل الصعيد
ممنوع النقل او الاقتباس من غير اذني
كامله .
All Rights Reserved
Sign up to add غرام اهل الصعيد to your library and receive updates
or
#341حزين
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
53 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
النهاية الوحيدة cover
ذنوب على طاولة الغفران  cover
عقود سامة || باللهجة العراقية cover
منعطف خطر بقلم ملك إبراهيم  cover
عطر سارة  cover
طوفان الدُرة " ملحمة طوفان هزمهُ العشق"  cover
عنقود محرم cover
الامارة cover
الموروث نصل حاد cover
سر بين السطور  cover

النهاية الوحيدة

23 parts Ongoing

اذ كنتَ هنا للاستمتاع فـــ لا أنصحكَ بيها ؛ لان هنا لا شيء كما تعتقده ستشاهد سقوط الأقنعة والنفوس التي تلَهّف للانتقام ؛ والحقد هنا لا يتنسىَ و إنما يزيد من الصبَر لمواجهة الانتقام الاقوى .. . . . - راح أكتب عليك رواية ، وكل من يقراها يلعنك ويلعن الساعة إللي خذلتني بيها . . ولأول مرة . . لأول مرة بحياتي ؛ بهذيچ ليلة .. طلبت من الله أن يطلعه من گلبي و عقلي .. . . . صايرة تكرهين نفسج ؟؟ لأني حبيته چثير ... . . . النهاية الوحيدة ... بقلم : ماربين محمد