الحَرَكات و الفَواصِل لا تَكن كافِية لِتَصْنع عِبارة مَليئَة بِالشُعور الذي يَسْلِبُنا من مُعاناةِ أيامِنا، إِنَما هي التَفاصيل والمَعاني المُختَبِئة خَلْفَ عِبارة تَنْمو مِنْ مِياهِ أيَادينا ، كَمَا المَطَر للنَبات، مَعنى جَوْهري يوقِفُنا لِلَحْظة عَنْ كُلِ ما نَقوم بِهِ، فَقطْ للغَرق داخِل ملامِح هذِهِ العبارة الساحِرة..