كدت اصرخ من سعادتى لكنني اكتفيت بدس نفسي بين ذراعيك الامانين،وحتى يومنا هذا لم انسى شعور الأمان فى كنفك أيوب، لكنك كذبت،كذبت واتهمتنى انا بالكذب أيوب,, كذبت و تركتنى ورحلت. كذبت و جعلتنى احيا ما بقى من حياتى فى تعاسة،لم تكن لي السند لم تكن لي الظهر لم تكن لي الكنف،لم تكن لي أو لابننا. لكنني كذبت ايضًا،فالغرض من هذا الكتاب هو الانتقام أيوب...سأخبرك كيف الأن. {كل يوم سبت وثلاثاء}Todos os Direitos Reservados