جحيمي■الثاني "جاري الكتابة"
  • Leituras 24,149
  • Votos 1,040
  • Capítulos 14
  • Leituras 24,149
  • Votos 1,040
  • Capítulos 14
Em andamento, Primeira publicação em mar 02, 2019
هل من الممكن ان تتحول حياتي لهذا الجحيم لقد مللت حقا من جحيم الى جحيم أخر اوه .....لما انا اين انتي ياامي لماذا لم تجهضيني اكره هذه الحياة تنها تعذبني بأبشع الطرق ...لست عاهرة احد ...،لما لاتفهم انا لست عاهرتك ايها الوحش المتوحش انا اكرهك ...اكىهك .....
نوع :رومنسي..تكشن..منحرف ....تعذيب .......
اذا قرأتو الو صف لاتتجاهلو الرواية اتمنى تعجبكم ....سارانهي يو ♥♥
Todos os Direitos Reservados
Inscreva-se para adicionar جحيمي■الثاني quot;جاري الكتابةquot; à sua biblioteca e receber atualizações
or
#89سادي
Diretrizes de Conteúdo
Talvez você também goste
مريض نفسى بالفطرة, de Hader3112
89 capítulos Em andamento
مريض حُكِمَ عليه بعيش الازدواجية فى كل شىء ، إلى أن قابلها، منحته قلبها رغم معاناتها السابقة ولكنه رفض البوح بماضيه، عانت معه الى أن أعترف بحبه وهنا كانت المشكلة، حين بدأ الحب يتلاعب مع مرضه، ولكن هل الماضى له رأى آخر؟ من منا سليم؟ الكل يصارع فى يومه ألاف الأحداث والمشاكل الحياتية التى قد تكون مفجعة فى بعض الأحيان . فلكل شخص نسخة سوداء لايحب أن يقتحمها أحد ، حتى هو لايريدها ولكنه شاء أم أبى فهى جزء منه ، قد تكون ناتجه من طفوله قاسيه، والد لايداعب أطفاله ، والده ترحل دون الالتفات لصغارها الرُضع، رحيل شخص للأبد ، الكثير والكثير من الأسباب لكن قد ينجو البعض بدون أى خدوش تذكر والبعض الاخر لم يحالفه الحظ ويعيش أسير لتلك الطفولة الصعبه. "طفل صغير لم يحظ بالحب والرعاية التى يستحقها مجرد شبح لايراه أحد، وحين بات ناضجًا وجد نفسه بشخصية أخرى فقط إرضاء لوالدته المريضة ،فمن المذنب اليوم؟"
Talvez você também goste
Slide 1 of 10
مريض نفسى بالفطرة cover
ما ألذ عُتمة وصالك  cover
بين قيودي cover
المسبحة (تراث الاجداد ) cover
جنون العقلاء  cover
الخياط cover
صوت من المجهول  cover
ابناء الحسوم "شمسون" cover
مُهجة الاوس cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover

مريض نفسى بالفطرة

89 capítulos Em andamento

مريض حُكِمَ عليه بعيش الازدواجية فى كل شىء ، إلى أن قابلها، منحته قلبها رغم معاناتها السابقة ولكنه رفض البوح بماضيه، عانت معه الى أن أعترف بحبه وهنا كانت المشكلة، حين بدأ الحب يتلاعب مع مرضه، ولكن هل الماضى له رأى آخر؟ من منا سليم؟ الكل يصارع فى يومه ألاف الأحداث والمشاكل الحياتية التى قد تكون مفجعة فى بعض الأحيان . فلكل شخص نسخة سوداء لايحب أن يقتحمها أحد ، حتى هو لايريدها ولكنه شاء أم أبى فهى جزء منه ، قد تكون ناتجه من طفوله قاسيه، والد لايداعب أطفاله ، والده ترحل دون الالتفات لصغارها الرُضع، رحيل شخص للأبد ، الكثير والكثير من الأسباب لكن قد ينجو البعض بدون أى خدوش تذكر والبعض الاخر لم يحالفه الحظ ويعيش أسير لتلك الطفولة الصعبه. "طفل صغير لم يحظ بالحب والرعاية التى يستحقها مجرد شبح لايراه أحد، وحين بات ناضجًا وجد نفسه بشخصية أخرى فقط إرضاء لوالدته المريضة ،فمن المذنب اليوم؟"