حزن خلف ابتسامة
  • Reads 784
  • Votes 216
  • Parts 10
  • Reads 784
  • Votes 216
  • Parts 10
Ongoing, First published Mar 05, 2019
هي قصة تحكي عن حياة فتاة مراهقة و الاحداث التي جرت معها فقد كانت تعيش حياة سعيدة لكن بعد حادث تغير كل شيء و قد انقلبت حياتها راساً على عقب لقد اصبحت وحيدة حزينة لا امل يشع من عينيها الى ان دخل احد الاشخاص حياتها و غير مجراها و علمها ان بعد الاحزان و الهموم يوجد امل و حياة فقط تحلي بالصبر و الشجاعة و استعيني بشمعة الامل ..... للمزيد اقروا القصة . 

نوع القصة : مدرسية رومنسية حزينة ..

عدد البارتات : حسب الرغبة و الاحداث و التفاعل

تقييم القصة : انتم قيموها على خمسة في التعليقات 

القصة من تاليفي و نسيج خيالي و ايضا شخصيات فهي ليست متعلقة بكارتون او مسلسل او ما شابه

                         و شكرا لكم
. 
هذه اول قصة لي كتبتها ارجو ان تعجبكم ♡♡♡ 

و شكرا على القراءة

                              و بالتاكييد لا تنسوا التعليقات و الفوووت. 

  و الغلاف قد صممته لي صديقتي : SeR--iNe @ ستجدون الرابط في البارت الثالث 

و شكرا على القراءة 😘😘💟💟👍👍

                                                    ارجو ان لا تنسوا الدعم 👊👊
All Rights Reserved
Sign up to add حزن خلف ابتسامة to your library and receive updates
or
#373ثانوية
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
احضان مجهوله  cover
HIM & I cover
بداية دخولي عالم الانحراف  cover
فى قبضة الفهد  الجزء الاول والتانى﴿الكاتبة/جنات﴾ cover
جبروت الصعيد cover
﮼ أَينَ حَريّتيِ ﮼ cover
رواية غوثهم يا صبر ايوب الجزءالثاني cover
مهووس بعربية cover
أحبك لو يموت الحب وتصير القلوب قبور أنا مهما منحتك أشعر بتقصيري cover
شيء ما بيننا cover

احضان مجهوله

7 parts Ongoing

رجعت دخلت باوعتله ابچي وخايفه..اني الماخاف من اكبر شارب هذا يخوفني... كاعد بكل اريحيه الابتوب بحضنه السلاح بصفه ومدد ع طاوله كدامه مرتاج ع قنفه.. ولا عبالك اجيت ولا رفع عيونه.. حجيت بتعب وحزن وغصه الدموع تارسه عيني _شتريد مني؟.. فتره صافنه انتضر يجاوب ماكو رد.. صافن بالابتوب الجكاره بشفته زفر الدخان كطعت نفسي ومشيت ابجي بصمت ما اسوي صوت خايفه.. قبل لا ادخل ضلام اليخنك روحي اجاني صوته العميق بكل هدوء وكفني رجف كلبي _شتريد النار من الحطب؟.. .. احضان مجهوله بقلمي ميار السعدي...