طريق جانبي
  • LECTURAS 586
  • Votos 101
  • Partes 14
  • LECTURAS 586
  • Votos 101
  • Partes 14
Continúa, Has publicado mar 06, 2019
حينما تبكي الأقلام هنا يولد الإلهام!
أبحث عما يوازي روحك لتشعر بالتمام


auther-777الغلاف من أنامل كتلة الإبداع
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir طريق جانبي a tu biblioteca y recibir actualizaciones
or
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
ميل الخلابة cover
خواطر سادية cover
رواسي الدهر  cover
مانغـا الأميرة لـحسن الحظ بعد الزواج & Princess's Happily-ever-after Marriage cover
‏ضاقت الدنيا بشاعر طيب قلبه ضيعه cover
النحس (الموسم الثاني) cover
زيارة عاشوراء وبعض الادعية cover
 الحب الأول للإمبراطور الطاغية cover
عائلة ابي cover
حروف مَن نار « الوصية»   cover

ميل الخلابة

17 Partes Continúa

يُقالُ دَومًا وَ لِرُبما إلى ما لهُ نِهايةٌ : أن العائلةُ سَندٌ لـ أبناءها لكنَ عائلتي لَم تَكُن سندٌ لَي كانوا كـالبلاءٌ كانوا وحوشٌ ظالمين ظلمونَني اشدُ ظَلام حتى اصبَح الظَلامُ يُراودُني أينما حَللتُ وَ ذَهبتُ فَيأتي صوتٌ سامعٌ مُناداتي و هَمساتي و الأمُ تَعذيبهُم : مَنْ هُم ليعذبوا النساء ! لَيظلموا مَنْ اوصى الرَسولُ بِهن؟ مَنْ هُم؟ فَأقولُ يا ليتَ من عَذبني غريبًا وَ لَيسَ مني و بيّ .. يا لَيتَ .. لَكنَ وَ كأن تُلكَ الدعواتُ استجابت و نقلبَ القدرُ .. لِـيَأتي ذلكَ الخَفيُ اخذًا بـيدي مُخرجَني مِن قاع العذاب .. فاردفُ إليهِ مُتسئلةٌ : " مَنْ انتَ؟ أنا الضَوء لِعَتمتُكِ ، عَتمةُ عذابُكِ "