أَعُـــودُ يَا دَارُ ، وَالآمـــالُ تَـحْـــفِــزُنِـي وَيَـمْــلأُ القَلْـبَ بَحْـرُ الحُـبِّ مُــصْطَخِـبَــا َأَعُـــودُ يَا دَارُ ودُمُــوعِ الشَــوْقِ تَـسِيــــــلُ وَخَـدَيِّْ مِـنْ سُقْـياَ الدُمـوعِ شَّـبَتْ عليْهِ.....مَـنَــاسِكُ الأحْزَانِ مَوْشُـومَــةً َهَـلْ أَعُودُ يَا دَآرُ ورَأْسِـي شَابَ شَـيْباً ....تَـمَنَيْتُ لـوْ لمْ أَُلآحِـظْـهُ يَومـاً َحَـنِيـنِي إلَيْكَ ضَغِيمٌ ..شَوْقِـي للْأَحْــبَابِ صَــــآرَ يُــعَـذِبنِــي ليْلاً َأَحْـلامِـي لَيْلاً نَسِيتُهَــا ...وصَــآرَ الحُلْمُ أَنْ أمُـدُّ يَدَآيْ أحْضَانـاً لِـمَنْ سَبَقَ ورَحَـلْـتُ عَـنْـهُـمْ 🌷All Rights Reserved
1 part