مجنون ليلى في النيجر - Zenab Badi - Wattpad

Story cover for مجنون ليلى في النيجر by ZenabBadi

مجنون ليلى في النيجر

LECTURES 1,535
Votes 16
Parties 6

LECTURES 1,535
Votes 16
Parties 6

الأول الجزء

تنفس الصبح ، أتجول في شوارع نيامي فإذا بمجنون ليلى ، سلم فسلمت، فقال: مالي أراك متزينا متعطرا! قلت: قدم الحبيب ، فقال: دعوت الجفلى في فندق المدينة، أكلنا وشربنا وشبعنا!  قلت إكراما للحبيب!  قال : من هذا الحبيب؟ قلت: الكناية أبلغ من التصريح! قلت: مالي رأراك غضبانا مع أنك من المدعويين ؟ ققال : تخلفت ليلى وأكلت وحيدا ، ثم قال : بايعناك وبايعنا الحبيب أمراء للعشق ، وانصرف فانصرفت
لي دكتور : يحيي ثالثTous Droits Réservés

الأول الجزء

Table des matières

6 chapitres

Inscrivez-vous pour ajouter مجنون ليلى في النيجر à votre bibliothèque et recevoir les mises à jour

ou

Directives de Contenu

Vous aimerez aussi

آمرٍآء آلُخـرٍآب, écrit par lilo1911

الليلُ كان هادئًا على غير عادته، كأن المدينة تحبس أنفاسها لحدثٍ لا يُشبه سواها. على أحد الطرق الفرعية الواسعة، حيث تعكس إنارة الشارع ضوءها على الأسفلت المبلل، كان هناك ثلاث فتياتٍ يرقصن بحريةٍ لا تُقيَّد، كأنما يصفعن الحياة بابتسامة مجنونة. الفتاة التي في المنتصف، ترتدي معطفًا طبّيًا مفتوحًا فوق فستان أسود قصير، ترقص بثقةٍ غريبة، كأنها تُجري عملية قلب مفتوح للحياة نفسها. التي على اليسار، شعرها مربوط للأعلى، تحمل في يدها خوذة مهندسين وترقص بها كأنها تُعلن انتصارها على قوانين الجاذبية. أما الثالثة، فكانت تدور بجنونٍ ساحر، كأن جسدها وُلد من نغمةٍ لا يسمعها سواها. من بعيد، توقّفت ثلاث سيارات سوداء فاخرة، نزل منها ثلاث رجال، أشبه بأشباح الليل... كلٌّ منهم يحمل نظرةَ قاتل، لكن ما رأوه جعل أنفاسهم تتباطأ. قال الأول، وهو يضع يده في جيبه ونظرته تتسمر على التي في المنتصف: "تلك الطبيبة... لي." ضحك الثاني بسخرية، عينيه تتابع المهندسة الثائرة وقال: "والتي على اليسار؟ تبدو شرسة... إنها لي." أما الثالث، فقد ابتسم بهدوءٍ قاتل، عينيه على الراقصة: "إذًا... الأخيرة لي." صمتوا للحظة، كأن شيئًا قد كُتب في الهواء... كأن الأقدار نفسها وقّعت على اتفاقٍ جديد... وما كان إلا بداية الجنون.

فتاه عبر العصور, écrit par fatoma35141774

انحنت له باحترام وهي تقول: بماذا يأمرني مولاي فرد وعيونه لم تفارق ذاك الخلخال الذي ترتديه في قدمها فاحاب بحماس: ايه دا فنظرت نحو ما يشير بيدها ثم طالعته باحترام: انه خلخال مولاي فقال لها بخبث: طب ما ترقصيلي كده عايزه اشوفه حلو ولا لا فجحظت عينيها ثم قالت له بهمس: يالك من قليل الحياء فسمعها فقال بحده: نعم يا روح قليل ايه؟! لو فاكرين أن الروايه تاريخيه اسفه مش دا اللي عندي بتحب الكوميدي اشطا تعالي كده وانا ادلعك روايه جديده يارب تعجبكم

النقيب يملكني, écrit par btolnovls

اباوع اني وين وشجابني هنا مااحس غير بس رجال كال تفضلي بنتي فوتي جوه والبنات يشوفن شنو تحتاجين دخلت جوه لان انحرجت منه مو مال ابقى بره وهوه دعاني افوت لاكتني بنيه كالت هلا بيج حبيبتي اتفضلي جوه يم بيبي والله محد اكو بس احنه نسوان والرياجيل كلها بره

فتاة التنمر, écrit par user693697689679

رامي بغضب : انتي عايزني اتجوز واحده شبه الدباديب دي منظر بنت دي تخينه اوي ياماما دي جمبي اكنها ستي الام بضيق : عيب يابني الكلام ده رامي بغضب : انا قولت الي عندي مش هتجوزها قال اتجوزها قال ده منظر ماتروح تخس ولا تغور في داهيه كانت واقفه قدام الباب ملك وعنيها مليانه دموع

عشق تحت ظل القمر:الجزء الثاني , écrit par Emanrafaat661

"وتظن انك نجوت لاكن تغلبك عينيك حينما تري الجحيم بها لانك عبثت مع املاك ليست لك ف اذا استطعت أهرب بعيد لان اذا وجدتك ساريك روحك وهيا تخرج ببطئ وألم ،واضع قلبك بين يديك حتي تتوقف نبضاته " ، "يا جماعه ده الجزء التاني من روايتي لان الاكونت الي نزلت عليه الجزء الأول اتقفل ف انا فتحت اكونت جديد وهنزلكم الرواية الجزء التاني هنا والجزاء الاول جايب ٢٠،١ الف مشاهدة ارجو تكونو داعم برضو ليا هنا" ♥️♥️♥️

The Other Face, écrit par Taymalik0

ارجوك يا حضرة الظابط ساعدني قالتها ببكاء شديد وهى تتوسل اليه قوليلي بالظبط ايه الي حصل عرفيني الحكاية من اولها عشان اقدر اساعدك هحكيلك حكايتي من الاول خالص

الحب بعيد, écrit par Amiraa_zi

الفصل الأول: أول صباح من منظور دعاء: استفاقت على أول خيوط الضوء التي تسللت عبر نافذتها، كأن الشمس تهمس لها: "انهضي، بدأ الحلم." فتحت عينيها ببطء. كانت عيناها الواسعتان تحملان ذلك البريق الهادئ، بريق يشبه الحنان، يشبه السلام. جلست في سريرها بهدوء، تمرّرت لحظة، ثم تنهدت. شعرها القصير، الأسود والمموج، انسدل على عنقها بخفة. كان فوضويًّا بطريقة محببة، كما لو أنه تشكّل من بقايا أحلامها. نهضت واتجهت إلى المغسلة، لامسها الماء البارد فأفاقت تمامًا. نظرت إلى وجهها في المرآة، ابتسمت بخجل لنفسها وهمست: - "اليوم الأول في الجامعة... يا رب." رنّ هاتفها فجأة، فاختفى الشرود من وجهها. - "ألو، صباح الخير يا أميرة! هل أنهيتِ الاستعداد؟" ضحكت برقة، وصوت صديقتها يملأ أذنها حماسة. لم تكن تعرف ما ينتظرها هناك، لكنها شعرت أن شيئًا مختلفًا سيحدث. شيء ليس له اسم، لكنه... سيدخل قلبها. --- من منظور ندير: فتحت عيناه ببطء. لم يكن منبهه من أيقظه، بل ضحكات أخته الصغيرة وهي تحاول إزعاجه كعادتها. - "استيقظ، سَتَتأخر!" - "أنا مستيقظ..." قال بصوت مبحوح، دون أن يتحرك من مكانه. جلس أخيرًا، يمرر يده في شعره البني الكثيف، ملامحه تحمل وقار السنوات الجامعية الأخيرة. لم يعد ذلك الطالب الجديد الذي يركض في الممرات، بل شاب على وشك التخرج، يعرف ج

Little wolf and red scarf - مُكتمله - , écrit par noosa_san25

{ سَأُلِثمُك بِحُب رِدَائي الأحَمَر ذِئبَي الوَسّيِمَ ، و لِتَكُنْ انَت ذِئبيَ اللَذيَ يعَوي لِرِقَة نِدَائي لهَ ، إنْتَشِلنَي مِنَي لكَ ، إجَعلنَي انتَمي لكَ أنت فَقَط .! } - ميرا - { حِينْ التَقَيتُك عَاد قَلَبِي نَابِضَاً ، لِمَنْ تَعَودَ أَصوَل عَيِنَكِ التَي اَضَحّت قَنْادِيَل الضِيَاء بِعَالَمي .! } - يونجون - قصة مُقتبسه من قصة ليلى و الذئب . لقد سمعنا القصه بلسان ليلى - ميرا - لكننا لم نسمعها من جهة الذئب لنُبرر له فعلته .!

Vous aimerez aussi

Slide 1 of 8

آمرٍآء آلُخـرٍآب cover

فتاه عبر العصور cover

النقيب يملكني cover

فتاة التنمر cover

عشق تحت ظل القمر:الجزء الثاني cover

The Other Face cover

الحب بعيد cover

Little wolf and red scarf - مُكتمله - cover

آمرٍآء آلُخـرٍآب

الليلُ كان هادئًا على غير عادته، كأن المدينة تحبس أنفاسها لحدثٍ لا يُشبه سواها. على أحد الطرق الفرعية الواسعة، حيث تعكس إنارة الشارع ضوءها على الأسفلت المبلل، كان هناك ثلاث فتياتٍ يرقصن بحريةٍ لا تُقيَّد، كأنما يصفعن الحياة بابتسامة مجنونة. الفتاة التي في المنتصف، ترتدي معطفًا طبّيًا مفتوحًا فوق فستان أسود قصير، ترقص بثقةٍ غريبة، كأنها تُجري عملية قلب مفتوح للحياة نفسها. التي على اليسار، شعرها مربوط للأعلى، تحمل في يدها خوذة مهندسين وترقص بها كأنها تُعلن انتصارها على قوانين الجاذبية. أما الثالثة، فكانت تدور بجنونٍ ساحر، كأن جسدها وُلد من نغمةٍ لا يسمعها سواها. من بعيد، توقّفت ثلاث سيارات سوداء فاخرة، نزل منها ثلاث رجال، أشبه بأشباح الليل... كلٌّ منهم يحمل نظرةَ قاتل، لكن ما رأوه جعل أنفاسهم تتباطأ. قال الأول، وهو يضع يده في جيبه ونظرته تتسمر على التي في المنتصف: "تلك الطبيبة... لي." ضحك الثاني بسخرية، عينيه تتابع المهندسة الثائرة وقال: "والتي على اليسار؟ تبدو شرسة... إنها لي." أما الثالث، فقد ابتسم بهدوءٍ قاتل، عينيه على الراقصة: "إذًا... الأخيرة لي." صمتوا للحظة، كأن شيئًا قد كُتب في الهواء... كأن الأقدار نفسها وقّعت على اتفاقٍ جديد... وما كان إلا بداية الجنون.