تحت اجنحة الظلم
  • Reads 87,817
  • Votes 3,285
  • Parts 46
  • Reads 87,817
  • Votes 3,285
  • Parts 46
Ongoing, First published Mar 13, 2019
رواية تحت اجنحة الظلم 
رواية واقعية ممزوجة بخيال الكاتبة.. 

بين متاهة واخرى.. ولدت فتاة من المعاناة..عانت ماعانت.. الى ان اصبحت سلعة بين يدي الناس.. من ابٍ قاسٍ حد الجبروت وامراة ابٍ لاترحم.. تباع بثمن!! كل هذا لانها خلقت انثى..؟

بين باريس واتاوا.. هناك فرقان شاسعان.. لايهم اين نحن لكن المهم مع من نكون!!

بين ظلام وظلام.. تابعوا رواية انا انثى حرة لتعرفوا التفاصيل...

كتبت الرواية في  4/3/2019 باللهجة العراقية 

للكاتبة.. مريم 💜
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add تحت اجنحة الظلم to your library and receive updates
or
#41مجهول
Content Guidelines
You may also like
صفقة أنتقام (Revenge Deal+21) by softaster00
41 parts Complete
🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞 _ أنا من سيقرر متى تعيشين متى تتنفسي و متى تموتي أنتي ملكي و ستبقين طول حياتك ملكي . . . متملك زعيم مافيا لا يعرف الرحمة ولا يهتم في مشاعر الجميع وهي فتاة تبحث عن الأنتقام فماذا سيحدث عندما يجتمع كتلتان من النار ؟ الحياة في عالم كهذا هو أن تعيشها كذئب وسط الذئاب لا يجب أن تكون أرنب ..................................................................... _ سأعطيك كل ما تريد حتى و أن كان جسدي و روحي و حياتي و كل ما أملكه سأكون ما تريده مني و ستعطيني في المقابل أنتقامي الذي أريده و سأوقع على هذا الشيء ...... ....................................................................... _ أنتي هي خطأي و أثمي التي تلعنني الشياطين لجانب الملائكة بسببك ... أكرهك بشدة ......... .................................................... الرواية تحتوي على مشاهد مخلة و منحرفة و عنف و سادية لذا أن كنت لست من محبي هكذا روايات فأتمنى أن تغادرها برائحة جميلة (+21)
You may also like
Slide 1 of 10
شيء من رصيف الدم  cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
چمارة گلبي cover
صفقة أنتقام (Revenge Deal+21) cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
الكسار (سلاسل الغوث) cover
دخيلة الشيخ رائد cover
الاربعيني cover
أسطورة آصرة العزايـزة  cover
مكتوبة على إسمي  cover

شيء من رصيف الدم

42 parts Ongoing

هذه المره سأكون بطلة نفسي سأنقذ نفسي من هذا الواقع فإني لا اؤمن بفارس الأحلام