حين تكون بين الطفولة و البلوغ ، و تكون الاعباء هي الفاصل بينك و بين الكبر و البراءة هي الفاصل بينك و بين الطفولة هذه المشاعر تجعل منك حبيس الفراغ مع الوحش الكامن داخلك ، هنا سيكمن السؤال هل ستستسلم للوحش ؟ ام تحاربه ؟ او ... ربما ستكسبه صديقاً حتى تسقط الحواجز ؟! هذه ستكون قصة الوحش الذي نبذ حقيقته المتوحشة و تعلق بالجانب الرقيق من روحه 12/6/2018 البداية 26/7/2022 النهايةAll Rights Reserved