استيقظ في منتصف الليل ليذهب الى دورات المياة .. تحسس الفراش عدة مرات لكنه لم يجدها! ،بعد يومٍ شاق يصعد السلالم بتذمر ، يتمنى ان تنتهي هذه الدرجات اللعينه لكي يرمي نفسه على سريره الناعم ويرمي جميع همومه على وسادته
هو المغرور نصف وزنه كبرياء والنصف الآخر قصة لايفهمها العقول الصغيره،بحر متلاطم من الأفكار لا يبحر فيه السطحيون ، متمرد ولا يعجبه شى
،.بل متفرد مختلف لايرضيه اى ذوووق
هي المزاجيّه المحكوم عليها بالفهم الخاطئ دوماً ، المتهمه بالغرور ، تداوي نفسها ذاتياً ولا تلجأُ لأحد حين تشعر بالحزن.. حتى وقعت في شباك المتجبر، حاولت الدفاع عن نفسها، فاستخدمت ضده جميع أساليب الانثى الطاغية