البطلة اسيل دائما كانت تعيش فى ظلم من والدها الذى لا يعرف معنى للأبوة يوما وامها التى توفت اثناء والداتها وزوجة ابيها التى كانت تعاملها اسوء معامله وتظلمها كانت دائما تعمل كمثل "ضربنى وبكى وسبقني واشتكى " البطل ادهم عاش بين اب قتل أمه أمام عينيه فى عمر السادسة عندما كان طفل وعندما كبر قلبه اصبح مثل الحجر من القسوة ولو كان الحجر يتكلم فكان صرخ من قسوة ادهم الجميع يهابه صغير وكبير فهل سيتغير هذا الحجر يوما وهذا القلب تبعونااTodos los derechos reservados