رحمه اسد🖤
  • Reads 102,504
  • Votes 4,142
  • Parts 43
  • Reads 102,504
  • Votes 4,142
  • Parts 43
Complete, First published Mar 18, 2019
اغلق السيارتان على بعض( بالعربي كسرو على بعض )
نزلت رحمة من العربية الجيب السودا 
ونزل اسد من اللمرجيني  بدون سقف
اسدبتأفأف:انا قولت برده الموضوع فيه ست
رحمة بعدم  فهم:افندم؟
اسد وهو يضرب كوتش العربيه بأنزعاج:ياديني سوقت ستات ع الصبح انا عايز اعرف مادام مبتعرفوش تسوقو بتركبو عاربيات لييه.... ونظر اللي نوع عربيتها ليقول باستهزاء :وكمان جيب!
ثم نظر أليها من تحت نظارته والي قصر قامتها والي  ملامحها الصغيره تبدو كطفله ليقول بضحك: انت قد سوقة الجيب يا عسل؟
لتنظر له رحمة بحنق ثم تخلع نظارتها لتفحصه بنظره من رأسه لأسفل قدمه لتردف:
عسل !!
متنشف يالا
لتخرج عينه من مكانها من الدهشه توقع رد ارق من هذا بكثير توقع أن تضحك أو شئ كهذا لكن ما هذا الان!!!!!
لتزيد من دهشته أيضا وهل تكمل : وايه سوقة ستات دي؟!...الست دي بتسوق احسن من بلدك
كان اسد مصدوم لدرجة لم يشعر عندما اخذت منه مفاتيح اللمرجيني وادارت العربية  وبكل احتراف سحبت عربيته من قصاد عربيتها وقامت بانشاءدواءر بالعربية باحتراف (عملت خمسات بالعربية بتاعة الواد 😎😎)وكل هذا متعداش الدقيقتين
كان مثل المصعوق لا يصدق عيناه فلم يري في حياته من يقود بهذه المهارة
اعطته رحمة المفاتيح وقالت:بعد كده متبقاش تشك في قدره حد يا حمادة خصوصا لو كانت ست
وارتدت نظارته الشمسية ال
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add رحمه اسد🖤 to your library and receive updates
or
#968الحب
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
لست لي وحدي cover
اسكربتات وقصص قصيرة  - شهد سليمان cover
أمانتك .. cover
حَوّاء الصغيرة cover
نوفيلا ابن عمى💙 cover
تزوجت شيخاً cover
حب من طرف واحد cover
تزوجت فلاحه  cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

97 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.