سيلا الليل الجزء الثاني ( وجع الليل)
  • Reads 154,968
  • Votes 1,941
  • Parts 6
  • Reads 154,968
  • Votes 1,941
  • Parts 6
Ongoing, First published Mar 18, 2019
كل ما املكه في الحياه من حب لكم  بادلتوني اياه غيره وانتقام ولكن الذنب ليس بذنبي انا فلماذا الكره والقسوه يا من احببتكم
All Rights Reserved
Sign up to add سيلا الليل الجزء الثاني ( وجع الليل) to your library and receive updates
or
#23الليل
Content Guidelines
You may also like
الى تلك الجامحة ذات الخلخال by asmaelsaid
9 parts Ongoing
تقترب بخيلاء..حطم فؤادي..ومع كل كل خطوه يصدح صوت ذاك الخلخال اللعين.. أظنها باتت تعرف كيف تؤثر علي قلبي.. تلك الجامحه المجنونه.. صاحبة أعلي نسب مصائب متحركه عرفتها بحياتي.. تأوهت بتعب من أفعالها.. أنا أركان صاحب لقب شهريار من دعست بقدمي أعتي النساء ولم أكترث لهن.. جاءت تلك العربيه ذات الحسن الفتان، بمصائبها، وجنانها، وجموحها وهوي قلبي أسفل قدميها.. رفعت نيلوفر حاجبها وهي تقف أمام أركان.. ذاك الفاسق المغرور حيث تنعته دوماً.. تمتمت ببضع كلمات عربيه، واستفاضت بالسباب.. (نسوانجي، هياكلني بعنيه، فاكر انه هيأثر عليا بتسبيلة عنية، كتك القرف بحلاوتك ياشيخ) اتسعت أعين أركان فجأه ، جفلت هي علي اثرها وهي تفكر لما انتفض هكذا.. لوت فمها وعاودت الهمس (يالهوي.. ليكون بيتنيل يفهم عربي.. لالا.. اما اعدل بقي.. دا انت مقرف.. ايه ده وحش خالص) ازدادت أعين أركان اتساعاً وفتح فاههه.. وسرعان ما أغلقهم حينما انتبه لها.. جازاً علي أسنانه بغيظ.. وهو يتوعد لها... بسره.. حسنا لينتظر.. وسرعان ما انتفض، وهو ينظر لتلك النقود التي وضعت امام مكتبه.. ـ ما هذا؟ رفعت أنفها بكبرياء.. وهتفت.. ـ تلك اموالك التي دفعتها لذاك الابله صاحب البار.. شكراً لخدماتك العظيمه سيد شهريار.. ولكن.. لا تحشر انفك مجدداً بأموري.. كنت استطيع دفع ا
You may also like
Slide 1 of 10
ميراث الندم   الجزء الاول والجزء التاني نسائم الروح cover
رواية بلاي ياسعود حبيت خريجة سجون ". cover
 عصفورة في عرينه  cover
أزواج ممزقه  cover
شيء من رصيف الدم  cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
طغيان إمرأة  cover
الى تلك الجامحة ذات الخلخال cover
ترويض ملوك العشق cover
أنيني وملاذي  cover

ميراث الندم الجزء الاول والجزء التاني نسائم الروح

74 parts Complete

وضعها القدر تحت رعايته، لتستنجد به من غدر أعز الأحباب لديها، من أجل حمايتها، متعشمة في رجولته كي يساندها، حتى تسترد حقها وما سلب بخسة منها، ولكن ما لم تحسب حسابه هو أن تقع اسيرة بين يديه، وقد اغراه الطمع في فتنتها، يريد الاستئثار بها ، يختلق الحجج والأعذار كي تتتقبله، رغم أنها لا تجد سبيلًا غيره. إذن ماذا سيكون فعلها معه؟