" فتحتُ باب غرفتنا المشتركه ودخلت لأجده مازال نائماً ، ذلكَ الكسول يعشق النوم إلى درجه الجنون ، آقتربت منه ، آخذت آتامله ، جسد صغير متكور تحت الأغطية حتى لا اكاد الاحظ وجوده ، ملامحه الطفوليه التي آسرتني ولا تزال !! يحتضن وسادته وكأنه طفل في الخامسه ، أنفاسه البطيئه المنتظمه ، سطوته الساحر جميعها آسرتني ألى درجه اني لم أستطع مفارقته، اريد أن انقض عليه لينتهي كل هذا . "All Rights Reserved