عشق&كره
  • Reads 73
  • Votes 7
  • Parts 4
  • Reads 73
  • Votes 7
  • Parts 4
Ongoing, First published Mar 20, 2019
كان كلما أحبني أكثر كرهته أكثر وأكثر 
كلما تعلق بي كلما تهربت منه 
عشقني بجنون و انا كرهته لحد الانتقام 
لا اتحمله و لا أتخيله يوما حبيبي 
دائما أرى أنني معه من مستحيلات السبعة و لايوجد اي حب بيننا لانني و بكل بثقة أكرهه أما هو يعشقني  ولاازال هذا الأمر يحيرني ؟  
لكل منا حياة خاصة و ماضي مختلف فكيف تجمعنا الاقدار و نحن مثل الماء والنار
All Rights Reserved
Sign up to add عشق&كره to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
10 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
الريتانين " متراس الدرزياء " cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
نوفيلا جنة الياسين ( انتقام بالخطأ) مكتملة  cover
التحدي المستحيل (مكتملة) cover
ورطة باللون الوردي/ ورطة مَسمومة المذاق ج٢ cover
عاصفة الهوى  cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
الموروث نصل حاد cover
الامارة cover
عشق أولاد الذوات cover

الريتانين " متراس الدرزياء "

50 parts Ongoing

شتـان بينهما كل الأختــلاف يتبين عـدم العدل والأنصاف هنالك من يعيش بتَـرف وثَــراء وهنالك من ولـدَ من رحـم العنـاء ... ! شتا على طبق من ذهب يُـقدم ما يتمنـاه وشتا سعى للرخــاء ولـم يلقـاه نصف يُلحق بسمـاء رحبــة كطيـرً حُــر ونصف اخر تضيق به الأرض لتذوقه المُـر يحتـرق بالحرمان كحـرق الچمــر دون عذاب وصعاب ايامـه لا تَمـر منه ياخذ معنــاهُ الصَبــر يُـكافح للبقاء على قيد الحيــاة ومدرك ان سوء الحظ ليس منه نجـاة فهل يا تُــرى سيتغيـر به الحــال ام ان هذا الأمــر مُحــال ؟ || قصة تروى باللهجة العراقية البغدادية || الڪاتبه : تالين