"تتسائل عن ماازعجني هه،انت اول شخص" لم اتحمل إجابتها لاصرخ بها "أنا؟بماذا اخطئت لازعجكِ ايميلي تحدثي كفي عن كونكِ فتاة باردة متكبرة لا تتحدث لاحد عن مايزعجها كفي عن تكبرك" صحيح اني شعرت ب الأسف ولم يكن علي ان أصرخ ولكن لا استطيع ان اتحمل رؤيتها بهذه الحالة (القصة هذي غير عن باقي القصص...هي قصة حقيقية لكن بين صديق و صديقة التقوا بيوم سيء جمعهم ونقطة التفاهم يلي بينهم هي يلي خلتهم يكونون اصدقاء لهذا الحد"صداقة جنونية وغريبة" ب اختصار)All Rights Reserved