الضابط وعشك الدكتوره ❤
  • OKUNANLAR 612,691
  • Oylar 27,908
  • Bölümler 36
  • OKUNANLAR 612,691
  • Oylar 27,908
  • Bölümler 36
Devam ediyor, İlk yayınlanma Mar 21, 2019
القصة هية ضابط يقع في حب بنت عمة الدكتورة زهراء 😍❤❤
Tüm hakları saklıdır
İçindekiler
Eklemek için kaydolun الضابط وعشك الدكتوره ❤ kütüphanenize ekleyin ve güncellemeleri alın
or
#265قصة
İçerik Rehberi
Ayrıca sevebilecekleriniz
NisrineBellaajili4 tarafından yazılmış ليه يا زمن  adlı hikaye
121 Bölüm Devam ediyor
...اه يا زمن، غريب امرك، تتلاعب بالناس تارة يمينا وتارة يسارا، تحركهم كانهم بيادق على رقعة شطرنج، توهمم انك اعطيتهم كل شيء ثم تسحب منهم كل شيء...لماذا يا زمن تغير عباءة الملاك لتلبس سلهام الافعى؟ فتمتص دم ضحاياك لاخر جرعة...تنفث سمومك حتى تتمكن منهم، تقتلهم وتتركهم جثة هامدة.... ...التقى علي بزهرة قلبه، عشقها لحد الجنون، كان يخاف عليها من نسمة الهواء، يخاف عليها من نفسه، كأنها وردة تذبل بتلاتها بمجرد ملامستها، او كأنها بلسم لجراحه، يفقد مفعوله بمجرد تنشقه، كان يحميها من حقد الحاقدين وحسد الحاسدين، حبها جعله يتعدى الصعاب، يتعدى شجاراته مع والده، يتعدى خروجه مطرودا مهانا من بيته...حبها اعطاه القوة، ليواجه العالم ويكدح بجد لكي يفتح مكتب المحاماة بعرق جبينه، حبها جعله يعد الايام والساعات لكي يجمعهم بيت واحد...هو ابن البشوات اشهر من نار على علم، نسب ومال وجاه وجمال، وهي الكوافيرة البسيطة ابنة الحارة الشعبية، ابنة الخادمة ...لكن عندما يكونان معا تختفي جميع الفوارق، بمجرد ان يلمسها يتحولان لعالم الخيال، لعالم الرومنسية والحب...فهل سيجمعهما سقف واحد ام ان للزمن والقدر كلمة أخرى ؟ ...هذا جزء بسيط من ملحمة درامية، تكتبها الفاتنة Nisrine Bellaajili، التي عودتنا التشويق والرومنسية والاثارة، ليه يا زمن؟ تجمع عدة
Ayrıca sevebilecekleriniz
Slide 1 of 10
حان الوصال  cover
ليه يا زمن  cover
انقذني ايها الغريب........ cover
راهب ابو غضب  cover
#جوليت وأسرها.... cover
عروس الصعيد cover
نعيمي وجحيمها cover
عشقت عمده الصعيد cover
زوجة الملياردير المتمردة cover
اليتيمه و الوحش cover

حان الوصال

53 Bölüm Devam ediyor

التملك ؛ هو التفسير الوحيد الاَن للحالة التي يشعر بها، يريدها، يريدها وبقوة، وبكل جوارحه، ولكنه لا يريد الاعتراف بعشقها، وهي كرهت ضعفها امامه، في حرب طاحنة ما بين العقل والقلب، ترى لمن الغلبة