سواق الهانم
  • Reads 9,255
  • Votes 110
  • Parts 6
  • Reads 9,255
  • Votes 110
  • Parts 6
Ongoing, First published Mar 23, 2019
المقدمه

قالت..لن تستطيع سنين البعد تمنعنا..
إن القلوب برغم البعد تتصل..
لا القلب ينسى حبيبآ كان يعشقه..
ولا النجوم عن الافلاگ تنفصل..
يامن تباعد عنى..حفظت في البعد عهدك..
فكيف حالك بعدى..قد ساء حالى بعدك..
أما بك عشق ..ام رميت باسهم..

قال..انا احبک متى ستعرفى كم اهواكى املا..
ابيع من اجلك..الدنيا وما فيها..
لو تطلبى البحر..فى عينكى اسكبه..
انا احبك ..فوق الغيم اكتبها..
احببتكى فى الصغر يا فتاه ...فارقتينى ..
وجعلتينى عجوزا وقت شبابى ...
وظلمت أخرى وهى ايامى...
فلقد رأت فى عينى فراق حبيب...
فلا تعشقو فى طفولتكو ..
ولا فى بدء..الشباب

نوفيلا..سواق الهانم
All Rights Reserved
Sign up to add سواق الهانم to your library and receive updates
or
#43تحدى
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
10 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
عشق أولاد الذوات cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
الامارة cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
جــــبروت ابــــي  cover
Secret Benefits cover
الموروث نصل حاد cover
عاصفة الهوى  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover

عشق أولاد الذوات

133 parts Ongoing

عندما يعشق أولاد الذوات .. بنات الخدم !