ملحمه العشق تتحد ضد فتاه واجهت قدرها ضعيفه الروح,
حيث ينفتح لها باب الفرج من حيث لا تدري لينتشلها من معاناتها ويصبح سندها ,
ريسان , فاطمه ( عاطفيه , أجتماعيه )
المقدمه
كان أن يصدمها بسيارته ولكن أفداها بصعوبه لم يكن يعلم من المخطئ لكنه عندما نظر اليها وقع أسير زُرقتها..
اما هي فكانت غير مدركه بما حصل وبما يحدث فـ بها هموم تكفي بلاد وأكثر ولكن سيكون سندها الاولـ والاخير في زمن ملئ بالوحوش البغيضه ولكن عليهم تفادي الصعاب والصدمات
بقلمي فاطمه عماره