ملحمه العشق تتحد ضد فتاه واجهت قدرها ضعيفه الروح,
حيث ينفتح لها باب الفرج من حيث لا تدري لينتشلها من معاناتها ويصبح سندها ,
ريسان , فاطمه ( عاطفيه , أجتماعيه )
تتشابك أقدارنا ...
سواء قبلنا بها أم رفضناها .. فهي حق وعلينا التسليم
هل أسلمك حصوني وقلاعي وأنت من فرضت عليا الخضوع والإذلال
فلتكن حربا درعي فيها كبريائي ودرعك فيها قسوتك
ولنري ياعزيزي أي الدروع أصلب وأيهما أرق ..