مقدمه هي أحببته منذ ان كانت مراهقه، لا تعلم عن الحب شيئا، واقسمت ان تتقرب له، نعم عشقته بحد الجنون،فكان مطربها المحبوب، فسعت إليه بكل الطرق، فغاصت في بحور حبه، معتقده انها في جنة حبه تنعم، لكنه اذاقها من حبه العذاب ألوان، فقد احبهابشده ، وكان يتمني ان يجمعهم بيت، لكن القدر كان له رأي اخر فحكم عليهم بالعذاب،، فهل سيستمر هذا العذاب ، ام ينتهي ويجمعهما القدر مرة اخري ؟!! وهذا سوف نتعرف عليه في روايتنا "عذبني حبگ" بقلمـ إيمان كمال ✍️ #إيموووAll Rights Reserved