عشقك صعب المنال
  • LETTURE 121,526
  • Voti 1,944
  • Parti 11
  • LETTURE 121,526
  • Voti 1,944
  • Parti 11
In corso, pubblicata il mar 27, 2019
"دعني ابشرك انه ولو كان عندي ذرة عشق لك فقد دمرتها بجريمتك في حق كبريائي" 
اردفت بصياح ودموع تنهمر على وجنتيها 
"اخرسي!"
زمجر بغضب وهو يضرب الحائط بجنبها بغضب 

خطفها بالقانون 
 واسرها عنده
لا يفكر في تركها فهي نقطة ضعفه والكل اصبح يعلم ان لشيطان نقطة ضعف فمن يعشق يضحي من اجل حبه ويتألم لألمه ...وخاصة ان كان العاشق لديه اعداء من كل جانب 
فما العمل؟ وهل سوف يصمد حبه؟ او سوف ينقلب عليه
Tutti i diritti riservati
Iscriviti per aggiungere عشقك صعب المنال alla tua libreria e ricevere aggiornamenti
oppure
#1اكرام
Linee guida sui contenuti
Potrebbe anche piacerti
الموروث نصل حاد di Asawr_Hussein22
39 parti In corso
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
Potrebbe anche piacerti
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
جيتني مثل الشروق اللي محى عتم الليالي cover
الموروث نصل حاد cover
سر بين السطور  cover
NOBODY SEE US. cover
عطر سارة  cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
الامارة cover
عاجر  cover
THE MIRROR | LORD JK cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

112 parti In corso

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.