وبعد دقايق جاها الرد كلهم راحوا لريم اللي معاها الجوال
" أنا اللي بجيب راسك يا بنت ابوك أنا بدر بن عبدالله الرافع"
ولما قرات نوف الرسالة بدت تبكي والبنات راحوا يهدونها
نوف وهي تشاهق من البكي : هذا هـذا بدر ال..لي بالمطعم
تلك الفتاة ذات الأنوثة المظلمة حينما تتقن فن الإغواء فتصبح مررعبة....مرعبة
ستأكل الأخضر واليابس وسيخاف منها من كانت هي تخشاه.
ماذا عن التحرر بعد القيود، بعد الإستغلال، بعدما نهشك القريب قبل الغريب .
لقد وقفت بعد سقوط طال وها هي تستعد لمرحلة مقابلة الوحش.....ستقلب حياة الجميع لجحيم......