فتاة عادية تبحث عن حضن دافئ حنان لم تعشه ابدا أي ستجده؟؟ اين هو ذلك الدفئ التي تبحث عنه؟؟ الى متى تبقى تنتظر؟؟ لا جدوى من الإنتظار يجب أَن تتحرك قبل أن تفقد تلك الإبتسامة.
كيف لقلبي أن يعشق من كانت طفولتها مختبئة بين الوجع؟
لم تكن مجرد فتاة عادية، بل كانت حكاية مكسورة سكنت قلبي وأرهقت روحي...
عشقها لم يكن عاديًا، بل لعنة تغلغلت في كياني، وكلما حاولت الهروب، وجدت نفسي أعود لأحضان عذابها.
رواية غامضة، مؤلمة، ومليئة بالمفاجآت...
إن كنت من عشاق الحب المعقّد والمشاعر المظلمة، فهذه الرواية لك.