لا أدري لماذا ما ذِلت أستمر بالكتابة لأُنثى ما ذالت زِكرياتها تستفزني كلما راودني الحنين ! ، كانت القضاء الذي لم يمنعه القدر ، هكذا أخبرتُ ماريا إدواردا عندما سألتني لماذا تكتُب يا صديقي المُلوح ! ...
Sign up to add الطريق إلى المُدن الرمادية to your library and receive updates
or
لا أدري لماذا ما ذِلت أستمر بالكتابة لأُنثى ما ذالت زِكرياتها تستفزني كلما راودني الحنين ! ، كانت القضاء الذي لم يمنعه القدر ، هكذا أخبرتُ ماريا إدواردا عندما سألتني لماذا تكتُب يا صديقي المُلوح ! ...