لكن أصابعها المرتجفة لم تكد تصل إليه حتى وقعت عصابته التي أبانت عن عينين.. لا، بل بالأحرى لم تبن عن أي منهما... لقد كان الفتى دون عينين... و لم يكن مكانها سوى فراغ أسود مخيف يسيل منه دم غزير!All Rights Reserved
2 parts