لَم يَكٌن قَلبيّ مٌقتنعًا بِمَجيئهٌ مِن دوٌن تَأخٌر؛ فيِ حِين لَم يكٌن عَقليِ مٌقتنعًا بِمَجيئهٌ مِنَ الَأَسَاس. شعرت بشغف وسخرية نحو ملاحقتي لتكوين الماضي والجلوس في بلد غريبة مٌنتظرة شخصية خيالية. لا أستطيع تحديد أهيَ من وحي خيالي أم ربما النسخة الثانية منِ التي تسكن في روح أحدهم تعيش هَذا الخيال. تعيش في بحر متعدد الألوان، ليس بزجاج يتحلل فيهٌ الضوء بل بشئ داخلي مٌنكسر كوسط معتم غير قابل للرؤية والأستكشاف من قبل أحدهم.All Rights Reserved