Story cover for حصريآ وكامله ~|| I am  dragon || ~وان شـوت~ by user50476846
حصريآ وكامله ~|| I am dragon || ~وان شـوت~
  • WpView
    Reads 450
  • WpVote
    Votes 13
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 450
  • WpVote
    Votes 13
  • WpPart
    Parts 1
Complete, First published Apr 07, 2019
في زمن كان البشر يقدمون القرابين والتضحيات لأاجل عاداة وتقاليد متعارفه لديهم. لكن كان قربانهم تقديم بناتهم العذراوات الى اقسى وارعب مخلوقات الارض وهم التنانين. كانو يقدمون نسائهم كقربان. وتضحيه.
واليوم تعود هذه التضحيه في يوم زواج الاميرة الشابه ميروسلافا التي وقعت قربان وضحيه للتنين.


بأمكانك الان قراءة. الروايه بأكملها. مع تمنيات لك بقراءة. ممتعه
All Rights Reserved
Sign up to add حصريآ وكامله ~|| I am dragon || ~وان شـوت~ to your library and receive updates
or
#11dragon
Content Guidelines
You may also like
لقد اغويت الاخ الاصغر للبطل عن طريق الخطأ{مكتملة} by luna_aj7
53 parts Complete
بعد أن استيقظتُ في جسد عشيقة البطل في رواية +R19، لم يكن أمامي سوى خيار واحد: النجاة. في النسخة الأصلية، كان البطل رجلاً أنانيًا بلا قلب، تخلى عني بعد أن زرع داخلي طفلًا، فقط ليهرع لاحقًا إلى البطلة مدعيًا أنه وجد "الحب الحقيقي". لكنني وصلت قبل بداية الرواية... قبل الكارثة. وهذه المرة، لن أكون الضحية. رفضت إغراءات كيليان ببرود، وبدلًا من ذلك، وجهت أنظاري نحو شقيقه الأصغر، ليكسيون الفتى المهمش الذي أُسيء إليه، والذي لم يُمنح يومًا فرصة للحب أو العدالة. قلبتُ الموازين. حميت البطلة، وداويت جراح الأخ الأصغر، ثم اختفيت من المشهد. لكنني لم أتوقع أن يعود ليكسيون بعد سنوات، وقد أصبح دوقًا... رجلًا ذا جمال قاتل ونظرات تحمل هوسًا خطيرًا. ولم يكن معه سوى شيء واحد: عقد خطوبة قديم كنا نظنّه لعبة أطفال. "تزوجيني، نونا. لم أنسَكِ أبدًا." كلما قلت لا، كان يقترب أكثر، يهمس بصوت بارد: "هل تغيّر ذوقك...؟" إنه ليس ذلك الفتى الذي كنت أحميه. إنه وحشٌ خلقته يداي... وهو لا ينوي السماح لي بالهرب هذه المرة.
"قربان التنين المظلم: تنينة النور" by LilithEvernightdark
64 parts Complete Mature
ظهر التنين الأسود الضخم أمامها، مهيبًا ومخيفًا. كان يمتلك جسدًا هائلًا مغطى حراشف دروع لامعة، وعيناه كالجمر، تنبعث منهما حرارة مرعبة. كان الزمان والمكان يبدوان وكأنهما تجمدا، وعيني الينور تسعى للاحتفاظ بالوعي وسط تلك الفوضى. لكن التنين لم يُظهر أي نوع من الرحمة. مدَّ جناحيه العملاقين وأمسك بالقارب الذي كان يوشك على الغرق. ثم، وبقوة جبارة، سحب الينور من القارب المغمور بالماء. الينور (تتساقط دموعها بينما تُرفع في الهواء): "ماذا تريد مني؟! لماذا تأخذني؟!" (لكن التنين الأسود لم يُجبها. كان مخلوقًا هائلًا، أكبر من أي تنين آخر قد رأته، وكأن ظلاله تمتص الضوء حوله. غرق القارب في الماء، بينما حملها التنين بعيدًا في السماء، وترك خلفه موجات مرعبة من الهواء التي دمرت كل شيء في طريقه.) (لكن التنين الأسود لم يتوقف، بل استمر في الطيران بسرعة رهيبة. كان حجم جسده الضخم، وعيونه الملتهبة كالجمر، يشعرانها بالخوف العميق. وكأن الظلام كله يتجمع حولها، تاركًا إياها في غياهب الرعب.) الينور (تتمتم في نفسها، وهي تشعر بالعجز): "كيف... كيف وصلتُ إلى هنا؟ كيف أنجو من هذا؟" (كان الصوت الوحيد الذي تسمعه هو صوت هدير التنين الأسود وهو يطير بعيدًا، بينما كانت الينور تتنفس بصعوبة، وكل شيء حولها مظلم وكئيب.)
حلال بالاكراه by laemera8
56 parts Ongoing Mature
🔞🔞 "...خلف أسوار الزمن، تختبئ حكاياتٌ كتبتها الأقدار بخيوطٍ من دماءٍ وأحلام. في عوالم لا يهمس فيها سوى الغموض، تتراقص القلوب بين انتقامٍ وعشق، وبين أسرارٍ دُفنت عميقًا تحت رماد الأيام. أشباح الماضي تقف خلف كل باب، تُلاحق الأرواح بصمت، وتنسج من خيوط الظلام حكاياتٍ يهابُها البشرُ في هذا الزمان..." "...عائلتان، عدوّان، تاريخٌ مُلتهب وأحقاد تتوارثها الأجيال. بين دويّ رصاصٍ مكتوم، وهمسٍ محموم خلف أبواب مُغلقة، ترتسم أقدار أبطال لم يختاروا قدرهم، بل قادتهم إليه يدٌ خفية. حين تتشابك مصائر القلوب مع حبال المصالح، تتراقص الأرواح بين الحب والكراهية، وتُختبر المبادئ بأقصى ما يمكن من ألمٍ وتضحية..." "بين حنينٍ يخنق الأرواح، ودمعةٍ مكبوتةٍ في ظلام ليلٍ طويل، ثمة ضحايا صُنعوا من اختياراتٍ ليست لهم، وقرارات اتُّخذت باسم الشرف والقوة... وعندما يحين موعد القرار، وعندما تشرق الشمس على حقيقةٍ مروّعة، وعندما يصبح الحب مجرد ورقة في لعبةٍ دموية، وبين حيرة القلب وقسوة الواجب، وفي لحظةٍ بين الحياة والموت، بين الخوف والشجاعة، وبين الظلم والإنصاف... تقرّر التضحية بمستقبلٍ كاملٍ من أجل استقرار هش..." الفصل الاول: "وبين أحضان التضحية... زُفّت ليلى.."
"ظل التاج " by wattp_silvara
31 parts Complete
" ظل التاج" "كانت مجرد أسيرة بين أيديهم... لكن القدر جعلها أسيرة قلب لا يُغفر له الضعف. بين ظلال القصر ونيران الأسرار، تخطو على حافة السيف، والنجاة ليست خيارًا سهلًا. في أرض العدو، حيث التاج لا يرحم، هل يمكن لحبٍ محرَّم أن ينقذها من الهلاك... أم يهوي بها إلى الأعماق؟" مقتطف : ركضت ألينورا نحو الداخل، وقلبها يقرع كالطبول. داريوس... يعانق الأميرة... إذن، هو... دخلت المطبخ، والتقطت أول خادمة وجدتها، وسألتها: - "الرجل الذي يقيم هنا... صاحب الشعر الأسود والعينين السوداويتين... من يكون؟" نظرت إليها الخادمة بدهشة، ثم أجابت ببساطة: - "جلالته... الإمبراطور." صُعقت. الهواء انحبس في صدرها، وكأن الغرفة ضاقت بها. تراجعت خطوة، ثم سمعت خطوات خلفها. استدارت. كان هو. --- وقف أمامها بثيابه الملكية غير الرسمية، لكن الهيبة التي تحيطه لم تكن بحاجة إلى تاج. حدّق فيها طويلًا، ثم قال: - "هربتِ منّي كثيرًا اليوم..." لم تجب. اقترب أكثر، نظراته تتفحص ارتباكها، وابتسامته غامضة: - "أتساءل... ما الذي صدمك أكثر؟ أنني داريوس؟ أم أنني... الإمبراطور؟" تنفست بعنف، حاولت الرد، لكنها لم تجد الكلمات. همست فقط: - "كذبتَ عليّ..." هزّ رأسه ببطء: - "بل لم أقل الحقيقة... الفرق بينهما كبير، يا ألينورا."
You may also like
Slide 1 of 9
لقد اغويت الاخ الاصغر للبطل عن طريق الخطأ{مكتملة} cover
"قربان التنين المظلم: تنينة النور" cover
بشـــروه انـــي بــرحـــل 🖤👌🏻 cover
{وحـشـي الـلـطـيـف} cover
حلال بالاكراه cover
لعنة الصهباء cover
"ظل التاج " cover
His Heaven cover
Daina ( اللونا المنبوذه) cover

لقد اغويت الاخ الاصغر للبطل عن طريق الخطأ{مكتملة}

53 parts Complete

بعد أن استيقظتُ في جسد عشيقة البطل في رواية +R19، لم يكن أمامي سوى خيار واحد: النجاة. في النسخة الأصلية، كان البطل رجلاً أنانيًا بلا قلب، تخلى عني بعد أن زرع داخلي طفلًا، فقط ليهرع لاحقًا إلى البطلة مدعيًا أنه وجد "الحب الحقيقي". لكنني وصلت قبل بداية الرواية... قبل الكارثة. وهذه المرة، لن أكون الضحية. رفضت إغراءات كيليان ببرود، وبدلًا من ذلك، وجهت أنظاري نحو شقيقه الأصغر، ليكسيون الفتى المهمش الذي أُسيء إليه، والذي لم يُمنح يومًا فرصة للحب أو العدالة. قلبتُ الموازين. حميت البطلة، وداويت جراح الأخ الأصغر، ثم اختفيت من المشهد. لكنني لم أتوقع أن يعود ليكسيون بعد سنوات، وقد أصبح دوقًا... رجلًا ذا جمال قاتل ونظرات تحمل هوسًا خطيرًا. ولم يكن معه سوى شيء واحد: عقد خطوبة قديم كنا نظنّه لعبة أطفال. "تزوجيني، نونا. لم أنسَكِ أبدًا." كلما قلت لا، كان يقترب أكثر، يهمس بصوت بارد: "هل تغيّر ذوقك...؟" إنه ليس ذلك الفتى الذي كنت أحميه. إنه وحشٌ خلقته يداي... وهو لا ينوي السماح لي بالهرب هذه المرة.