لم أكن أعلم أن تلك الأساطير حقيقة إلا. .لا لالا أستطيع أن أكمل ولا أظن أن هذه حقيقية ولكن كل ما أراه حقيقي أجل تلك التي تلاحقني أينما ذهبت تريد إلانتقام. .الدماء. .إنها جثه. .جثه لعينه تتحكم بالجميع حتي بي لم أكن أصدق وجودها ولكن حين حصلت على ذلك التعين اللعين واستلمت عملي كنت متحمس كثيرآ. .أخبرني ذلك العامل الأحمق انه لا يمكننى دخول هذا المبنى وحين أخبرته لماذا ؟! رأيته كيف شحب وجهه ويرتجف وكيف ينظر حوله كالمجنون أقسم لقد ظننتة مجنون ولكن حين أخبرني ذلك كانت البدايه فقط :- "ااآأإعذرننني سي سيدي ول لكن لا استطيع فتحها لأنها ملعونه منذ ذلك اليوم. .أجل منذ ذلك اليوم " رأيته كيف كان يتلعثم وينظر حوله كل ثانية. .ولكن عن أي يوم يتحدث وحين أخبرته بذلك لم يجيب بل اختفى من أمامي لم أستطع أن الحق به توجهت بنظرى إلي ذلك الباب كان فعلآ قديم ومهترء ولكنه بارد. .باردآ جدآ. ....أجل أستطيع أن أرى أنه يخفى اكثر من حقيقة غلبني الفضول أكثر ولم أستطع إلا أن أرضى فضولي وياليتني لم أفعل ذلك.... لأنها كانت النهاية The End