سحبها من شعرها وهو يزئر "اذاً ايتها العبدة الصغيرة اتريدين الوسم على الوجه ام القفا.." قال بكل كراهية العالم متجاهلاً ماقالته " لا اعلم لكن لما لاتسأل والدتك اين كان وسمها.. كما تعلم لايختلف الغجر عن العبيد " صرخت رادة باستفزاز و كاد يبتسم للأهانة .. لقد تعلمت هذا من شقيقها الوغد .. ليسحبها مقتربا من احدى الشموع الموضوعة قرب الباب .. سيريها من هو العبد الآن ولم تكن ليليان قادرة على التفكير حتى بما سيفعله ولكنها شهقت بفزع ماان رأته يضع طرف السكين على النار..لقد اعطاها فكرة جمدت عظامها "تؤ تؤ..اجابة خاطئة " ظنت انه سيشوه وجهها لاحظة لكنه انقض بطرف الخنجر على صدرها.. صرخت عند ملامسة طرف السكين الحار للجلد مصدر ازيز محترق ليحفر كلمات على لحمها وكأنه قد جٌن كانت تبكي من شدة الالم.. طرف الخنجر الحار كان يحفر روحها قبل جلدها "لقيط ..اخي كان محقاً ماانت الا لقيط " هذت واظلمت ذهبيتاه وكان الشياطين استوطنتهما لتكمل ليليان غير ابهة لالمها وجلدها الذي يتقطع"ماذا هل جرحتُ مشاعرك بذكر اصلك القذر " وكأن كلماتها السابقة لم تكفي هو الان يرغب بقتلها فعلاً ولكن لا لن يعطيها ماتريد اليكساندر" انتي الان موسومة بصفتكِ عبدة لهذا اللقيط الذي تحتقرينه اريني مالذي تستطيعين فعله " لعنته باسقة في وجهه وهي تتأرجح بالك