الحبُ فأكهةٌ حلوتُ المذاق... والكل لاجلها ضرخ بأنبساط... اولها كلحلمٍ ورديٍ سعيد... واخرها طفلٌ يستمتعُ بالعيد... حبك كان اجمل من هذا وفراقك كان كالنار تدخلُ الى حجرات قلبي فحرقتهُ غير سامحى لي بالشعور بآلام! "وفي قصتي ساروي مُضيَ اعوامٍ من الزمان" وسيرويها الناس من بعدي مراراً وتكرارا....!! "مقتبسات من الرواية" *"لا يمكن فتح القفل الا بالمفتاح" وكان تحت ذلك الكلام بضعت نقاط وحروف (ا.ب.د.ا.ب.ه.ت.ز.م) تلك الحروف حيرتني لقد كنت اريد ان اعرف بشدة الى ماذا ترمز!". *" لقد اصبح وجهي شاحب وملابسي اوسع مما اذكر ولكن لا شئ يهمني لا شئ غير ان تتصل، ان يرن الهاتف وتكون انت من يتصل في منتصف الليل رن هاتفي من قد يكون توقعت احمد ولكن الاسم كان خالد رددت دون ان افكر الصمت دام طويلا اردت ان اقطعه ولكني لم اعرف كيف فقلت كيف حالك يا خالد وكان صوتي يهتز كانت الدموع في عيناي قد خانتاني قال لي افضل ما يكون لقد احرزت تقدم في عملي وكونت صدقاتٍ وتغيرت حياتي للافضل كنت فقد احتاج للسفر حتى انساكي لقد كان الامر اسهل مما توقعت". سيملئ الغموض الرواية وستكوون النهاية غير متوقعه...!! اتمنى ان تستمتعُ بقرأتها كما استمتعتُ انا بكتابتها❤️ ولن اطيل عليكم اكثر بالمقدمة.