اللهم حبا صادقا ( فاطمة الشيشينى )
  • Reads 5,828
  • Votes 125
  • Parts 16
  • Reads 5,828
  • Votes 125
  • Parts 16
Complete, First published Apr 12, 2019
Mature
الحب هو ان تحب الله فوق كل حب وكل حب فى طاعة الله هو حب مكتمل وكل حب فى غير طاعة الله هو شبه حب بل لن اكون مبالغة إن قلت إنه لا يمت للحب بصلة ، الحب ان ترى الله فى محبوبتك وان تصونها بعقد قرانها او تصبر لعل الله يحدث بعد ذلك امرا
All Rights Reserved
Sign up to add اللهم حبا صادقا ( فاطمة الشيشينى ) to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
أنا وأسمري  by taekook_2000000
37 parts Ongoing
بقلمي (حقيقيه) القي بنظري إلى الخلف ، فأتجمد ! أي مجزرة تلك التي خرجت منها حياً ؟ بقلمي الكاتبه :ميار ــــــــــــ🎀ـــــــــــ هل فعلاً لاتوجد صداقه ام أنا قليله الحظ ام انتم تكرهوني لماذا! وهل كان هاذا جوابكم ربما قليلا مافعلتموه !!!!!!! مجهول! لاتحزني وهل يهمكم امري مجهول !فِداكَ القلبُ لا تحَزن لشيءٍ لأنَّك إن حَزنتَ فأنتَ منِّي وَلا تُسبل دُموعَكَ كلَّ حينٍ وَخُذ دَمعِي وَخُذ إن شئتَ عِيني . يُغادرنَا القلق ، لَكنَّه لَا يتوقف عن الالتفات . رغم اعتيادك على الأمر، تحزن مرة أخرى. أنا قليله الحظ اما الحياة صعبه رغم صغري تعبت همومي جبال عله قلبي كـ ليل المظلم الذي تستحله الوحوش لماذا يبنتي أنا ابنتك ؟ جميلتي عزيزتي قرت عيني نجاتي من المعصيه طفلتي أنا مهمه بالنسبه لك؟ بأيّ حرف قد أصوغ جَمالها ؟ وبأيّ شعرٍ قد أحتوي عَيناها ؟ ذهبَ الجَمالُ بكلّ دارٍ يبحثُ .. حتى أتاها مقبّلاً يُمناها لا والذي وضع العيونَ بحِجرِها ! ماسرّت العينانُ قبل رُؤاها رُبما غدًا او بعد غد رُبما بعد سنينٍ لا تُعد رُبما ذات مساءٍ نلتقي في طريقٍ عابرٍ من غير قصد ربما... ‏في نهاية ديسمبر نلتقي ! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ🎀ــــــــــــــــــــــــــــــــــ اول
You may also like
Slide 1 of 10
الماضى ونبضات الحاضر cover
رواية متزوجات ...ولكن - الكاتبة سحابة نقية cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
روايــة صالـْحني قَـدرْي بـكَ  cover
صحوة موت  cover
عشق أولاد الذوات cover
حلم لم يكتمل  🇵🇸 cover
الحب الاول لا يموت  cover
أنا وأسمري  cover
انقطاع 5  cover

الماضى ونبضات الحاضر

28 parts Complete

لكل انسان ماضى عاشه ولكل انسان ذكريات طفولته التى يعشقها فهى اجمل وانقى لحظات فى حياتك ولكن ماذا ان كانت فترة الطفولة هيه اسوء فترة ماذا ان كانت هى سبب الم الحاضر وتعاسته فى روايتنا لم يعش ابطالنا طفولتهم بل ذاقوا الالم منذ نعومه اظافرهم تبدل الطفل داخلهم الى انسان بلا روح كبروا وكبر الالم معاهم لم يتركهم حتى ليعيشوا حاضرهم فقد لانهم ساروا على درب ابائهم ووقفوا مع الحق ضد المستبدين هو :بارد وغامض لا يخشى الموت يكره الظلم تعرض لاسوء حادثه له منذ ان كان فى الثامنه من عمره هى: قوية تعشق اباها فهو من تبقى لها لا تخشى احدا من البشر ولا تشكو لاحد سوى خالقها لنرى الان ماذا سيفعل ابطالنا ايستسلموا لموجه الظلم ام يواجهوا تيار الالم .