حبيبين يفرقهما القدر ....ثم يجتمعان بعد خمسة عشر عاما قصة حب عمرها عشرون عاما وعندما كنت أبحر إليك طيفا يداعب روحك... كنت تجرب وسائل الأسر إن كانت على مقاسي وأنا التي لا شيء معي سوى حنيني إليك. .... كنت أود الإحتفاظ بك وبذكرياتنا ومازلت بهوس الكتمان ...والهروب من الأمكنة التي ت سجل حضورك في الذاكرة. ... عندما كنت أكيد لنفسي وارغمها على جرعة جديدة من الصبر فتمتصني أمواج الليل وتثير موضع الوجع ونزف الصبر... ما عجبي إن مت بين يديك أو على قارعة قلبكTodos los derechos reservados